الصفحه ٥٥٥ : القاهري ، ويعرف بابن الزمن ، ولد في
سنة أربع وعشرين وثمانمائة بدمشق ، ونشأ بها ، وتعاطى كأبيه ، وسافر فيها
الصفحه ١٩ : تعظيمه لأمره ، ورحل إلى الشام في سنة أربع وثلاثين
وزار القدس والخليل ودخل مصر مختفيا وزار الشافعي وغيره
الصفحه ٤٩ : سنة أربع وستين بدمشق ، وسمع
على أبي الفضل عبد الله بن محمد الأنصاري قارئ مصحف الذهب ، الشاطبية وهي مع
الصفحه ٣٩١ : الحجرة الشريفة في سنة أربع وتسعين وستمائة شباكا دائرا
عليها ورفعه حتى وصله بسقف المسجد.
٣٥١٧
ـ كثير بن
الصفحه ٤٤٠ : : كالأمين الأقصراي وابن قديد والسمني وابن الهمام وابن .... ، ثم
عاد إلى بلده وحج في سنة أربعين ورجع إلى بلده
الصفحه ٤٥٣ : ، الآتي أبوه
وأخويه ، ويعرف كل منهم بابن المراغي ، ولد في سنة أربع وستين وسبعمائة أو التي
تليها بالمدينة
الصفحه ٤٨ : والنسائي وابن حبان والعجلي ،
وقال أبو حاتم : صالح ، وقال الواقدي : مات سنة أربع وثلاثين ومائة ، وهو أصغر من
الصفحه ١٧٩ : ، مات في سنة خمس وثمانين ومائة ببغداد وصلى
عليه الرشيد ليلا ، ومولده : سنة أربع ومائة بالخيمة وهو راوي
الصفحه ١٨٦ : ، المصري ، القاضي الشافعي ، ولد في
المحرم سنة أربع وتسعين وستمائة بقاعة العادلية بدمشق ، ونشأ بها في العلم
الصفحه ٣٠٨ : ونفع الناس هناك ، واشتاق إلى الحرمين فحج سنة أربع وستين وجاور
بمكة التي تليها ، ثم رجع إلى بلده
الصفحه ٤٥٢ : بركات بن حسن بن عجلان : الجمالي الحسن ، أمير مكة وابن أمرائها ، ولد في رمضان سنة
أربعين وثمانمائة بمكة
الصفحه ٤٧٧ : ،
مات سنة أربع وستين وسبعمائة فيما يغلب على ظني ، وخلف أولادا أنجبهم أوسطهم عبد
الرحمن المشار إليه ، قلت
الصفحه ٤٨٥ : التاج وابن الفركاح في آخر سنة
أربع وعشرين وسبعمائة ، وثلثه على المجد البصري رفيق السراج القاضي في الأخذ
الصفحه ٤٤ : ، وأرخه الدمياطي سنة
أربع وثماني. قال ابن سعد : كانت أمه حاملا به يوم بدر ، ثم لم يزل بالمدينة في
دار أبي
الصفحه ١١٦ : ، مولده في جمادي الآخرة سنة
سبع وأربعين الثمانمائة ، وهو سنة ثمان وتسعين.
٢٣٧٩
ـ عبد الرحمن بن أحمد بن