الصفحه ٣٥٨ : ، قال : وتوفيت
زوجته قبله بنحو سنة وأربعين يوما ، رحمهماالله.
٣٣٣٣
ـ عمر الخراز : في ابن عياد.
٣٣٣٤
الصفحه ٣٥٩ : بالمدينة سنة أربع ومائة ، ثم مات ابنه في سنة عشر
، وهو في التهذيب.
٣٣٤٤
ـ عمير بن عوف : أبو عمر ومولى
الصفحه ٤٤٦ :
ويأكل بعضنا
بعضا عيانا
مات في آخر يوم من
رجب سنة أربع ومائتين بمصر ، وقبره بالقرافة طاهر يزار ،
الصفحه ٥٠٠ : السمهودي ، وارتحل إلى القاهرة في سنة أربع وسبعين ،
فأخذ في الفقه أيضا عن الأمين الأقصرائي ، بل قرأ عليه سنن
الصفحه ٣٠٩ : حيا في سنة أربع وعشرين
وسبعمائة.
٣١١٢
ـ علي نور الدين الهوى : التاجر تمول جدا توسل حتى اتصل بابنة
الصفحه ٣٨٢ : ونحوهم ، وعوضهم عنها ، بل حج في طائفة قليلة سنة أربع وثمانين تأسيا لمن
قبله من الملوك ، كالظاهر بيبرس
الصفحه ٢٧٨ : أربعين تقريبا ، وتوفي أبوه سنة خمسين بعد أن
عدي على ما كان بيده ، ونشأ ابنه على طريقة أبيه في التكسب
الصفحه ٢٩٥ : الأنصاري الزرندي : المدني الحنفي ، ولد سنة أربع وسبعين وسبعمائة بالمدينة ،
وأخذ الفنون عن الجلال الخجندي
الصفحه ١٢٥ : ء ، وحضر
دروسه في العمدة وأجاز له ، ثم النجم عمر بن فهد بعض محفوظاته في سنة أربع وعشرين
، بل روى عنه أبوه
الصفحه ٣٣٢ : ، وعلم ، وثقه ابن حبان ، وقال : يروي عن المدنيين ، مات
سنة أربع وخمسين ومائة ، وهو في الميزان ، وقال
الصفحه ٤٣٦ : السلام وعلي ، المذكورين
في محالهم ، ولد سنة أربع وستين وثمانمائة أو التي قبلها ، وسمع على أبي الفرج
الصفحه ٤٦٣ : قدم في سنة ثمان أو تسع وثمانين
، ثم سافر إلى الروم ومات بها في سنة أربع وتسعين وثمانمائة.
٣٦٩٥
الصفحه ٤٣١ : ضوئه ، وقال : ولد في سنة أربع وسبعين
وثمانمائة بمكة ..... ، المدني الأصل المكي ، الحنفي في الكثير
الصفحه ٤٦٦ : أن هرب من مكة إلى بغداد في
سنة أربع وثمانين وأربعمائة ، ثم أرسل عسكرا لنهب الحاج في سنة ست وثمانين
الصفحه ٥٣٣ : الشيخ الجوجري إجازة لصاحب الترجمة ، وذكر فيها : أنه قرأ عليه قطعة من ألفية
ابن مالك سنة أربع وسبعين