الصفحه ٤٦٠ :
الشرف أبي الفتح ، وفي سنة تسع وستين أبو الفضل عبد الرحمن بن الكمال أبي بكر
السيوطي ، وفي سنة سبع وسبعين
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوسلم ، ولد قبله بسنتين أو ثلاث ، وقال قائل : قبل الفيل بثلاث
سنين ، وحضر بدرا فأسره المسلمون ثم أسلم
الصفحه ٦١ :
المؤمنين بشدة
على ابن هشام أن
ذاك هو العدل
فإن صح هذا فقد
بقي عبد الله إلى سنة بضع
الصفحه ١٠٨ : ، ولد
قريبا من سنة ثلاثين وثمانمائة بالمدينة ، وحفظ القرآن والرسالة وحضر دروس عمه
الكمال محمد بن عبد
الصفحه ١٤٦ : صفوها وسبقت زيفها ، مات عن خمس وسبعين سنة
سنة اثنتين وثلاثين ، وصلّى عليه عثمان بوصية منه ودفن بالبقيع
الصفحه ١٤٨ : ، ويعرف بالمطري ، ولد بمكة في عشية يوم الخميس سادس
عشرى ذي القعدة سنة تسع وعشرين وسبعمائة ، له ذكر في أخيه
الصفحه ٢٢١ : (رحمهالله) سنة سبع عشرة وسبعمائة تقريبا ، ووصفه ابن صالح بالشيخ
الصالح العالم المقرئ ، وأنه لم يقدر له ولا
الصفحه ٢٢٢ : مالكي المدينة بضرب
عنقه ، فضربت في أيام منى سنة خمس وستين غير مأسوف عليه.
٢٧٧٥
ـ عبد الوهاب بن عبد
الصفحه ٤٤١ : الفقراء شبه
، واستمر هذا في تعلله حتى مات في ليلة خامس المحرم سنة خمس وتسعين بعد إخباره أنه
رأى في منامه
الصفحه ٤٦١ : وأكثرهما انقباضا عن الناس ، مات في رمضان سنة
تسع وعشرين وثمانمائة بالمدينة النبوية ودفن بالبقيع
الصفحه ٤٧٤ : سنة إحدى وعشرين ومائتين ، وحج الناس فيها
وفيما بعدها من السنين إلى سنة ست وثلاثين ، إلا سنة سبع وعشرين
الصفحه ٥٢٠ :
مصر فيما قاله ابن
لهيعة سنة ست وثلاثين ، وقال القراب : مات سنة إحدى وثلاثين ، وقال الواقدي : مات
الصفحه ٥٤١ :
قراءته في رمضان
كل سنة ، ولم يلبث أن ورد القاهرة واجتمعت به فأعلمني بقراءته في الروضة الشريفة
الصفحه ٥٤٦ :
الفخر بن أحمد ، وأخو عمر ، سمع هو وأخوه وأبوهما علي الزين أبي بكر المراغي في
سنة اثنتي عشرة وثمانمائة
الصفحه ٨ : سعد وزاد : كان شاعرا عالما بأمور الناس ، وقال ابن
مردويه : مات سنة اثنتين وثمانين ومائة. خرج له