الصفحه ٥٠١ : بالمدينة المرة الأولى سمع مني وعلي أشياء ، وقدم بعد ذلك
القاهرة أيضا في ذي الحجة سنة إحدى وتسعين فقرأ علي
الصفحه ٢٥٥ : ، ودام معزولا حتى بيته بعض الأعراب وقتله في جمادي الآخرة
من السنة التي تليها ، وكان وصل لعجلان (بأثر
الصفحه ٣٨١ :
يسمع ، وكان ينظر
إلى شفتي القارىء فيرد عليه اللحن والخطأ. مات سنة عشرين ومائتين ، وغلط من قال
سنة
الصفحه ٤١٧ : في شعبان سنة إحدى عشرة وثمانمائة.
٣٦٠٨
ـ محمد بن أحمد بن عبد الرحمن بن سليمان : الشمس أبو عبد الله
الصفحه ٤٩٦ :
فاضلا ، دخل مصر
والشام وغيرهما حتى العجم ، مات سنة إحدى وتسعين.
٣٨٥٠
ـ محمد بن عبد الله بن عبد
الصفحه ٥٢٢ :
الكازروني المدني
، الماضي أبوه ، ولد في نصف ليلة السبت ثاني شوال سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة
وأجاز
الصفحه ٥٢٦ : ،
المقرىء ، نزيل الحرمين ، وربما كتب له المدني ، ويعرف بالسكاكيني ، ولد في سنة
سبع وخمسين وسبعمائة إلى سنة
الصفحه ٨١ : الدمياطي وغيره ، وأجاز للقاضي سليمان
وابنه الكمال في سنة خمسين وستمائة ، قاله ابن رافع في تاريخه.
٢٢٢٣
الصفحه ٥٣٢ :
وفاته بها سنة
ثلاث وسبعين وثمانمائة تقريبا ، وقد جاوز الستين ، واستقر بعده أخوه لأبيه الشرفي
قاسم
الصفحه ١١٠ :
الآجرومية ، وسمع
على عم أبيه الشمس محمد بن أبي الفرج ، ثم عليّ في سنة ثمان وتسعين ، والله يصلحه
الصفحه ١٥٢ : أبو محمد ، الصبيبي البانياسي ، نزيل الحرمين ، ولد
سنة ثلاثين وسبعمائة بالصبيبة ، وسمع من الصلاح
الصفحه ١٩٤ :
والبدر بن العليف
والبدر العيني والزين رضوان وابن السنديوني ، ودخل القاهرة صحبة الحاج في أوائل
سنة
الصفحه ٢٠٠ : .
٢٦٩٥
ـ عبد اللطيف بن إبراهيم الجبرتي : نزل المدينة ، وسمع البخاري على الجمال الكازروني في سنة
سبع
الصفحه ٣٠٦ :
ذي الحجة سنة
اثنتين وسبعين وسبعمائة ، وجزم بعضهم بيوم الأحد ثامن ذي الحجة بالمدينة ، ودفن
بالبقيع
الصفحه ٣٣٦ : ، وله أحاديث صالحة ، وقال هو ويحيى بن بكير : مات سنة
سبع عشرة ومائة عن ثمانين سنة ، واتفاقهما على وفاته