الصفحه ١٥٧ : العفيف المطري سنة تسع وأربعين وسبعمائة الجزء الذي خرجه له
الذهبي.
٢٥٦٨
ـ عبد الرحمن بن يامين المدني
الصفحه ٢٠٩ : كل سنة مائة عمرة على رجليه في الأشهر الثلاثة ،
وأول ذي الحجة ، وزار النبي صلىاللهعليهوسلم أربع
الصفحه ٢٤٢ : ، بل كان ثقة ثبتا زاهدا عابدا ، قال ابن
قانع : مات سنة ثمان وثلاثين ومائة ، وقال خليفة : مات قبل
الصفحه ٣٣٧ : الأخرى لرجح علمه ، ولقد كان ذهب
بتسعة أعشار العلم ، ولمجلس كنت أجلسه معه أوثق في نفسي من عمل سنة ، قال
الصفحه ٣٧٤ :
ولايته مفاخرة الفاخر ، واستمر في ولايته إلى آخر عام أربعة وخمسين ، فمرض مرضا
شديدا ، ثم ألقى منه البرحين
الصفحه ٣٨٣ : ، معلم كتاب ، انتقل إلى الشام ومات
بها سنة ست وثمانين (وبه جزم غير واحد) وقيل سبع أو ثمان أو تسع ، عن ست
الصفحه ٣٩٣ : في الأوسط في
فضل من مات من الخمسين ومائة في الستين ، وعن غيره مات سنة ثلاث وستين ومائة ،
وذكر في
الصفحه ٤٧٩ : القاهرة فسمع معه على شيخنا جزء الجمعة
للنسائي والخصال المكفرة من تصانيفه والأربعين التي خرجها للزين أبي
الصفحه ٥٦٢ :
بالمدينة .....
وهو رباط ........ وتولى أمر الشريف علي بن عجلان مديدة ، ومات في محرم سنة تسعين
الصفحه ١١ : فيمن قتل كعب بن الأشرف ، ومن فضلاء
الصحابة ، وعن ابن شهاب الزهري أنه : استشهد باليمامة عن خمس وأربعين
الصفحه ٣٢٠ : وغنم بن عبد
الله بن حكيم بن عبد الله بن حرام ومحمد بن عمار بن ياسر وغيرهم ، فضربهم الأربعين
إلى الخمسين
الصفحه ٤٧٦ : بن زياد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب القرشي : العذوي ، المدني ، روى عن العبادلة الأربعة (جده وابن عمر
الصفحه ٤٩٥ : نعلم أربعة أدركوا النبي صلىاللهعليهوسلم الأنباء مع الأنباء. وتبعه ابن أبي حاتم عن أبيه ، وفي
الميزان
الصفحه ٥٢٧ :
..................
وله قصيدة دون
أربعين بيتا فيما وقع من النهب بالمدينة النبوية ورثائها فيها أهلها أولها :
يا
الصفحه ٢١٣ : قاضيها للرشيد ، وقال غيره : ولي قضاء الجانب الشرقي ببغداد
ولم تطل مدته ، وكانت وفاته : إما في سنة ست (أو