الصفحه ١٦٤ : عشر مجلسا ، فأولا : أشياء نثريات ، ثم تخريج
أربعين النووي ، ثم مستخرجا على مستدرك الحاكم ، كتب منه قدر
الصفحه ٣٤٠ : أخبار المدينة كتاب
المدينة كتابا حافلا ، قال شيخنا : وقد كتب منه بخطه نسخة ، قال : إنه يقطع من
أواخر
الصفحه ٥٣٥ :
عبد الواحد بن عمر بن عياذ المالكي وبالغ في وصف مؤلفه ، بأول نسخة كتبها منه بخطه
(انتهت في شعبان من
الصفحه ٢٨٧ : الطالب فيه من تصانيف النجم ، وكتب له بذلك إجازة
صدرها : بجوهرة العلماء السادة ودرة الفضلاء القادة ، مع
الصفحه ٣٠٦ :
يرقب أحبابه إذ
غربا
أي من شرق ممن
غربا
وكذا من أبياته
مما كتبه في محمد بن عثمان
الصفحه ١٧٧ : : اتصل بنا «تمثال
النعل النبوي» له ، وكذا سمع منه البدر تأليفه في حراء ، إلى غيرها من التآليف ،
وممن كتب
الصفحه ٢٩٣ :
وأصبحت تأتيك من
المشرق
مآرب النفس ومن
مغرب
...... مما كتبه من الينبوع بعد
الصفحه ٥٤٨ : الجمال ، قلت : وقد روى عنه
الأقشهري قصيدة في حمزة عم النبي صلىاللهعليهوسلم وأنه كتبها من إملائه عليه
الصفحه ٤٢٦ : ،
وحدث بكثير من مسموعاته وبعض تواليفه ، وألف شيئا يتعلق بتاريخ اليمن ، وكأنه
المسمى فواصل الزمن في فضائل
الصفحه ١٦٧ :
غاية الكثرة ،
وأخذ عنه علماء الديار المصرية وغيرهم وأثنوا على فضائله ، وأخذت عنه الكثير
بقراءتي
الصفحه ٣٠٥ : سنة عشرة أو قبلها ، وقيده بعضهم سنة
ثمان ، وسمع بها من أبي عبد الله بن حريث ، وأبي عبد الله محمد بن
الصفحه ٣٠٧ : : كان من أفاضل الدهر وأماثل العلماء وأوحد الزمان وفريد
الأقران ، الراقي مراقي الأعلام بالبنان واللسان
الصفحه ٣٤٨ : حفظ القرآن
في صغره بعث به أبوه من مصر إلى المدينة ، فتفقه بها حتى بلغ رتبة الاجتهاد ،
وفضائله ومناقبه
الصفحه ٤١٤ : بعصرنا من له فضل ، كان جامعا للمحاسن والفضائل ،
صدرا من صدور الأفاضل ، وقد تخلل ذكرنا مع من ذكرنا من
الصفحه ٤١٣ : هذا ،
وتسمية جده مخالف لما سبق ، والله أعلم ، وقد ذكره كل من الدييني وابن النجار في
ذيلهما ، وقال