الصفحه ١٦ :
الحنفي أخو محمد
والد إبراهيم المذكورين ومحمد أكبرهما. اشتغل على أبيه وشارك في الفضيلة ، وجود
الخط
الصفحه ٤٥٧ : ، وكنت ممن أخذ عنه الكثير وبالغ في الإكرام
والاحترام حتى أنه اقتبس مني حسبما كتبه بخطه الإجازة لولده
الصفحه ٨٩ : الفضائل ، وكتب عن الأئمة من الرحالين كالحافظين أبي
المكارم بن مسدي وأبي محمد الدمياطي في معجميهما ، قاله
الصفحه ٤٤١ : ، وكذا أخذ عني غير ذلك ، وكتبت عنه من نظمه
أشياء منها عدة قصائد في نحو كراسة ، سمعتها منه بمنى ، وكتب
الصفحه ٢٩٦ : ، مشاركا في الجدل والمنطق ، أقبل في آخر عمره
على الاشتغال في كتب التصوف ، ولزم الاشتغال بالفقه والعربية في
الصفحه ٥٦٠ :
إليه رجة عظيمة ولا يتخلف عنه أحد لا من المجاورين ولا من غيرهم ، وكتب ..... في
مجلسه فأمرني في ذلك فكان
الصفحه ٤١٨ : تخرج من المدينة بالعفيف المطري وسمع منه
واعتنى بهذا الشأن وكتب الطباق ، وكان فاضلا في فنونه ذا حظ حسن
الصفحه ٤٦٢ : آخره كتبه عبد الحميد بن داود المصري ... وهذا الاسم لا وجود
له ، وشهد جماعة من أهل دمشق : بأنه خطه
الصفحه ٤٣ : ثقة قليل الحديث متشيعا. قال : وددت إني قمت على المنبر من
غدوة إلى الظهر ، فأذكر فضائل علي ثم أنزل
الصفحه ٤٢٣ :
وفريد عصره ، لسان
الأدب ، حجة العرب ، مجمع أسباب الفضائل ، صاحب القصيدة الغراء الطويلة المستهلة
الصفحه ٢٩٠ : وسبعين وسبعمائة برأس
العين ، وذكر أنه سمع من لفظ البرهان إبراهيم بن داود الآمدي الكتب الستة ، ومسند
أحمد
الصفحه ٩٢ : شيئا ، وذكره مسلم فيمن
سكن الكوفة ، وكان على بيت المال ، وثلاثة من الصحابة يدعون قولهم لقول ثلاثة
الصفحه ١٤٦ : أن
عثمان كتب له العهد من بعده قام بين القبر والمنبر ، فقال : اللهم إن كان من تولية
عثمان إياي هذا
الصفحه ٤٥١ : العثماني ، وأزيد من ربعها
بالقراءات السبع .... علوم ، وأنه كتب تلك العلوم ديباجة لكل مصحف عدة أوراق بين
الصفحه ٤٥٩ : ء كالمسلسل منه والبعض من كل من الموطأ والبخاري وألفية العراقي
والمقدمة وبلوغ المرام ، وكتب عنه من الأمالي