الصفحه ٣٢٧ : بن زائدة ، وكان النبي صلىاللهعليهوسلم يستخلفه على المدينة ، يصلّي بالناس في عامة غزواته ، وقال
أبو
الصفحه ٣٦٣ : الله ومحمد ، ولد على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ، وأمهم أسماء ابنة عميس ، استشهد بتستر ، وله عقب
الصفحه ٣٨١ : هاهنا سنين ، ولم ترد النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأعزم بنا لزيارته الشريفة ، فوافقه وخرجا إلى السعيم
الصفحه ٣٩٤ : معاوية ، وهو الذي نظر إلى أثر قدم النبي صلىاللهعليهوسلم ، هذا القدم من تلك القدم التي في المقام ، وهو
الصفحه ٣٩٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم بينه وبين طلحة ، ولذا قام له وهنأه ، وقيل : بل وآخى بينه
وبين الزبير ، توفي
الصفحه ٤٠٢ : المفرد والنسائي وابن خزيمة
والحاكم من طريق مالك : «أنه كان جالسا مع النبي صلىاللهعليهوسلم فأذن بالصلاة
الصفحه ٤٤٦ : أصحاب الحديث فكأني قد رأيت النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي رواية : لكأني رأيت رجلا من أصحاب الحديث فكأني
الصفحه ٤٩١ :
وثقه ابن معين ثم
ابن حبان ، وقال : ليس يصح له عن النبي صلىاللهعليهوسلم سماع ولا رواية. وقال أبو
الصفحه ٥٤٤ :
عصمة إلا لنبي لأن
النبي إذا أخطأ لا يقر على ذلة ، بل يعاتب بالوحي على هفوة إن ندر وقوعها منه
ويتوب
الصفحه ٥٧١ : الأصغر لمحمد الأكبر ، مات في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم ، روى عن أبيه وأخيه عبد الله ، وعنه الزهري
الصفحه ١٤ :
١٩٤٧
ـ العباس بن عبد المطلب بن هاشم : أبو الفضل ، الهاشمي ، عاشر في المدنيين لمسلم وعم النبي
الصفحه ٢٥ : الإسلام ، فوصلوا إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم وهو بخيبر وقد فتحها ، فقال : «ما أدري أنا : أسر بفتح
خيبر
الصفحه ٣٠ : ، ثم خيبر. وقال ابن عساكر : روى عن
النبي صلىاللهعليهوسلم وعن عمر. زاد غيره : وعن أبيه ، وأبي بكر
الصفحه ٣٢ : : أدرك
النبي صلىاللهعليهوسلم ، مختلف في صحبته له رواية ولأبيه صحبة ، وقال الغلابي :
قتل سنة سبع
الصفحه ٤٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم فحنكه بتمرات مضغها وسماه عبد الله. وكانت حملت به ليلة
مات ابنها الذي قيل إنه