الصفحه ٣٧ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم بل كان يأذن عليه ، وهو الذي أمر عمر بالصلاة حين أمر
النبي
الصفحه ٤١ : عند مقدم النبي صلىاللهعليهوسلم المدينة ، وكان اسمه «الحصين» فسماه «عبد الله» وشهد له
بالجنة ، وله
الصفحه ٤٩ : بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم : أبو سلمة القرشي المخزومي ، زوج أم سلمة قبل النبي
الصفحه ٥٨ : ، وقد رأى النبي صلىاللهعليهوسلم ، وله حديث عند النسائي ، وروى أيضا : عن عمه وعمر وعمار
وأبي هريرة
الصفحه ٦٥ : وما بعدها وذكره مسلم في المدنيين ، وروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم علما كثيرا وعن الشيخين وغيرهما من
الصفحه ١٢١ : ، ثقة ، وقال الدارقطني : مدني ، جليل
، يحتج به ، ذكره ابن سعد فيمن أدرك النبي صلىاللهعليهوسلم ، ولم
الصفحه ١٢٢ :
كان ابن عشر سنين
، حين قبض النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبذلك جزم مصعب الزبيري ، وقال الحاكم : هو
الصفحه ١٤٧ :
وحديثه عند النسائي
من جهتهما وهو : «خرجت مع النبي صلىاللهعليهوسلم إلى الخلاء ، فكان إذا أراد
الصفحه ١٦١ : إلى المدينة في آخر «توثيق عرى الإيمان» وذلك بعد أن
رأى في منامه (وهو شاب) النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٦ :
المدني ، أخو معاذ
الآتي ، وقيل في اسمه : عبيد الله ، أرسل عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وروى عن
الصفحه ٢٣٨ : ، المدني ، ذكره فيهم مسلم ، روى عن النبي صلىاللهعليهوسلم ، وعنه : أنس ومحمود بن الربيع والحصين بن محمد
الصفحه ٢٣٩ : على النبي صلىاللهعليهوسلم وهو بمكة ، وأقام معه حتى هاجر إلى المدينة ، ثم شهد بدرا
والمشاهد كلها
الصفحه ٢٤٨ : ، وأمها : البيضاء أم حكيم ابنة عبد المطلب بن هاشم ،
تزوج عثمان رضياللهعنه رقية ابنة النبي
الصفحه ٣١٧ : إذ لم يمت النبي صلىاللهعليهوسلم ، وفي الأنصار أحد لا يظهر الإسلام ، فتخرج من ذلك أنه
صحابي (وهو في
الصفحه ٣٢٥ : الخندق ، وسكن المدينة ، ذكره مسلم فيهم ، وقال
الواقدي : استعمله النبي صلىاللهعليهوسلم على حرم المدينة