الصفحه ٤٣٧ : ، وسمع بها من أبي بدر بن أبي
عبد الله ابن الإمام ، وأخيه أبي موسم ، وحج في سنة ست وثلاثين فلقي بالمدينة
الصفحه ٢٣١ : عليه ، فقد ذكر ابن سعد : أباه في
مسلمة الفتح ، وذكر له ابن المديني قصة مع عثمان بن عفان في خلافته
الصفحه ٢٣٢ : محمد بن عبد الله بن الحسن على المنصور ،
واعتزل فيها ، فلما قتل محمد رجع إلى المدينة ، فمات بها سنة سبع
الصفحه ٥٦٧ : فروعا وأصولا ، ولد سنة ست وسبعين وسبعمائة بها ،
ونشأ فأخذ عن أبي عبد الله الدكالي وغيره ، وارتحل في
الصفحه ٨٩ : في الحكم أيضا فيحرر.
٢٢٤٢
ـ عبد الله بن محمد بن القاسم : من أهل المدينة ، يروي عن أمه عن أبيه
الصفحه ٢٥١ : ضم عياله ، فقال له : لست من أمركم
وأمر هؤلاء في شيء ، فرجع ، وهو يقول : قبح الله هذا أمرا ، وهذا
الصفحه ٢٥٧ : عبد الملك نفاه إلى دهلك ، فلم يطل مقامه بها ، وانتقل إلى
رحمة الله تعالى في أيام يزيد ، وهو في التهذيب
الصفحه ٤١٢ :
شهدت بأن الله
لا رب غيره
وأن الذي قال
الرسول مصدق
روينا
الصفحه ٣٨ : أخرج له ابن ماجة. وهو في التهذيب وضعفاء العقيلي وابن حبان.
٢٠٣٨
ـ عبد الله بن زيد بن أسلم : أبو محمد
الصفحه ٤٩٢ : ، وعنه عبد الله بن جعفر المخرمي والدراوردي وعبد
الله بن نافع الصايغ ، وثقه النسائي وابن حبان ، وخرج له
الصفحه ٥٠١ : بحيث تصدر للإقراء بعد الإذن له فيه وفي الإفتاء ، كل ذلك
مع عقل وسكون ورغبة في الانجماع ونظم ، وهو بعد
الصفحه ٢٨١ : بحثا على السعد بن الديري ، وأذن له
في التدريس هو والبامي والجوجري ، وفيه وفي الإفتاء الشهاب الشارساحي
الصفحه ٤٨٩ : المصرية والدعاء له بها في رمضان سنة إحدى وعشرين
وثلاثمائة ، ولم يثبت ولايته هذه ، ثم ولي مصر في خلافة
الصفحه ٤٩٨ : بن حسن ، الذي كانوا يجدون في الرواية
خروجه على المنصور ، وكان أخوه لأمه عبد الله يقول : لما ولد
الصفحه ٢٦٦ : ، فلم
يزل ولايته ساعيا في مصالح المسلمين ، راعيا للبلاد بالتطمين والتأمين ، داعيا إلى
الله بما يجب على