الصفحه ٢١٥ :
لأوصلها ، ففعلت ، فلما قرأها عبد الملك قال لي : هل سألك عن شيء؟ فذكرت له ما وقع
، فقال : هل علمت ما في
الصفحه ٢٢٠ : . فاتهمهما
أبو جعفر في أمر محمد بن عبد الله : أنه يعلم علمه ، فهرب ، فتوارى عند محمد بن
يعقوب بن عتبة فمات
الصفحه ٢٢٥ : : أمه أسماء ابنة ثابت بن عبد الله
بن الزبير ، وذكر في التهذيب.
٢٧٩٠
ـ عبد الوهاب التاج الواسطي ، ثم
الصفحه ٢٥٩ :
له : جفوت مسجد الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال : إني رأيت مساجدهم لاهية وأسواقهم لاغية والفاحشة
في
الصفحه ٤٠٦ :
يكنى أبا عبد الله ، توفي سنة عشرين ومائة ، وقال أحمد : في حديثه شيء يروي أحاديث
مناكير ومنكرة ، مات سنة
الصفحه ٥٢ :
النسائي أيضا ، ويأتي في ولده عبد الرحمن ، وهو في التهذيب.
٢١١٢
ـ عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد القاري
الصفحه ١٨٣ : ، فعفا عنه ، ووثقه ابن حبان ، وذكر في التهذيب.
٢٦٣٧
ـ عبد العزيز بن عبد الله بن غنايم : المؤذن بالحرم
الصفحه ٣٤٣ : قالت له : أما تستحي إنك في
حرمة الله موضع عظيم الحرمة ، فلم ينفك عنها ومنعها من الطواف ، فأتت محرما لها
الصفحه ٩٨ : المنظور إليه
من قريش بالمدينة في هديه وفقهه وعفافه مع سرده الصوم ، زاد غيره : كونه متعبدا
ثقة ، وخرّج له
الصفحه ٤٩٥ :
الإسكندراني وأخو إبراهيم ، يروي عن أبيه عن عمر ، وعنه ابنه والزهري ومعمر ، وثقه
ابن حبان ، وخرج له البخاري في
الصفحه ٨ : الترمذي ، وذكره في التهذيب ،
وضعفاه العقيلي ، وابن حبان قال : وإنه هو الذي يقال له عامر بن أبي عامر الجزار
الصفحه ١٩٩ : لَهُ مِنْ بَعْدِهِ) وكان لا يجتمع بأحد من أهل الدنيا أبدا اللهم إلا في شفاعة
تتعين ، أو دقاعة سر تلوح
الصفحه ٣٩٦ : ، وذكر في التهذيب ، وأول الإصابة ، وابن حبان ،
روى عنه بنوه عبد الرحمن وعبد الله وعبيد الله ومحمد
الصفحه ٥١٢ : ، الذي ترجم فيه شيخه أبا عبد الله القصري ،
ومن الشمس الخشبي إتحاف الزائر لابن عساكر ، ومن البهاء السبكي
الصفحه ٥٢٤ :
، وأذن له في الإقراء والتدريس والإفتاء ، وذلك في ذي القعدة سنة إحدى وثلاثين ،
ووصفه العلامة شمس الدين بن