الصفحه ٤٥٤ : وبغيره من تأليفه ، وعلى الزين العراقي شرحه
لمنظومة الألفية بالمدينة في سنة تسعين ، وأذن له في روايته
الصفحه ٤٥٨ : وشرحه به ، وعن الجمال والزرندي والجلال في التفسير ، وعن
الصفحه ٤٦٣ : بن أبي بكر الجبرتي المدني الحنفي : نسخ شرح النخبة لشيخنا في سنة خمس عشرة وثمانمائة بالمدينة.
الصفحه ٤٦٦ : منهم ، وفي شرح كل ذلك طول لسنا بصدده هنا ، مات سنة سبع
وثمانين وأربعمائة وقد جاوز السبعين ، قال ابن
الصفحه ٤٨٣ : ابن فرحون ، كل ذلك بسجع بديع ، وذكره شيخنا في الدرر باختصار فقال : إنه
تفقه ومهر وشرح الحاوي والألفية
الصفحه ٤٨٤ : ء المدينة ، وكان عارفا بالعربية وشرح الألفية ، ثم رجع فمات
بالقدس في جمادي الآخرة سنة ثمانين ... انتهى ، وهو
الصفحه ٥٣١ :
الشنطوفي ، وكان يتكسب بالشهادة خارج باب الفتوح من القاهرة مدة ، ثم ذكر ولايته
وما شرح ، وأنه لما انفصل أولا
الصفحه ٥٤٠ : عنيت الشمس
..... وتألم الشمس كثيرا ولم يقبل بعد ذلك وظيفة ، وكذا قرأ صاحب الترجمة على
شيخنا في شرح
الصفحه ٥٤٢ : سماع الموطأ ، وبحث شرحي للتقريب بالروضة النبوية ،
ورأيت منه توددا وإخلاصا في المحبة ... وامتد حتى
الصفحه ٥٥٥ : وبذله ، ولم يسلم
من قائم عليه ، سيما حين تعرضه للحجرة النبوية بعد مناكدته لعالم البرهان بن ظهيرة
بما شرح
الصفحه ٥٥٦ : في كتاب
الغسل من شرح المهذب : إنه ضعيف باتفاقهم ، وقال الذهبي في الميزان : استقر
الإجماع على وهنه
الصفحه ٥٥٨ : آلاف وخمسمائة وسنة
أربعين بيتا ، سماها الكفاية وشرحه في أربع مجلدات وسماها الغاية ، وكان موقوفا
برباط
الصفحه ٥٧٢ : بالروضة ، ورأيته فيمن سمع على الزين العراقي في شرح الألفية
بالقاهرة ، بقراءة النجم الباهي شخص وافق هذا في