الصفحه ٢٠٠ : ء مكة (في سنة ثمان وثمانين) انتقل معهما إلى مكة ، وجوّد بها حفظ القرآن
وصلّى به التراويح في مقام
الصفحه ٢٠٣ : بمكة ، وأحضر بها
على ابن صديق في أواخر الثانية سجدات القرآن للحربي ، وفي الثالثة : بعض مسند
الدارمي
الصفحه ٢٠٤ : بالمدينة ونشأ
بها ، فحفظ القرآن والأربعين والآجرومية والمختصر للشيخ خليل المالكي ، وعرض عليّ
في سنة سبع
الصفحه ٢٠٥ : (كما في ترجمته) وأقرأهم القرآن وشغلهم في مذهبه الحنفي ، مع أن والدهم
محمود العجمي كان شافعيا ، قاله ابن
الصفحه ٢١٤ : ، ويروى أنه أطبق المصحف من حجره وقال : هذا أخو العهد بك ،
وهو أول من كتب على الدنانير القرآن ، وكان فاسد
الصفحه ٢١٥ : قرأتها قلت : والله لو علمت ما
حملتها ، وأنه ما قال هذا إلا لأنه لم يرك ، قال : فهل تدري لم كتبها؟ قلت
الصفحه ٢٢٣ : القرآن ، وسمع على الكازروني وغيره. ومات سنة سبع
وخمسين وثمانمائة تقريبا.
٢٧٨٢
ـ عبد الوهاب بن المحب
الصفحه ٢٢٤ : وثمانمائة بالمدينة ، ونشأ بها ، وحفظ القرآن وأربعين النووي ومنهاجه ،
والورقات ، واشتغل قليلا ، وسافر لمصر
الصفحه ٢٣٧ : المهاجر بن قنفذ التيمي المدني القرىء
والد محمد ، يروي المقاطيع ، وعنه : العراقيون ، مات سنة أربع ومائتين
الصفحه ٢٤٠ : بالطرابلسي ، ولد (تقريبا) سنة
عشرين وثمانمائة ، وحفظ القرآن والقدوري ، وأخذ بالشام الفقه وأصله والعربية
الصفحه ٢٤٢ : حيان بالمدينة وقرة
بن شريك بمصر؟ امتلأت والله الأرض جورا ،
الصفحه ٢٤٨ :
وسبعين فرسا ، وقال ابن سيرين : كان يحيي الليل بركعة يقرأ فيها القرآن ، وقال ابن
عمر : لقد عتبوا عليه أشيا
الصفحه ٢٦٩ : القرآن والفقه ، وخرج له
الأئمة ، وذكر في التهذيب وابن حبان والعجلي والعقيلي وترجمته محتملة لكراريس وهي
في
الصفحه ٢٧٣ : وبلال عتيق بن العجمي والجمال
المطري «جامع الترمذي» ، وعلى الزين وحده «السيرة» لجده المحب ، و «صفوة القرى
الصفحه ٢٧٧ : ، وتلى القرآن على الشمس
الششتري وعمر النجار وكذا على السيد الطباطبي لنافع وأبي عمرو ، ثم جمع للسبع إلى