الصفحه ٨١ : ، ولد في ربيع الأول سنة سبع وسبعين وسبعمائة بالمدينة
النبوية ، ونشأ بها وحفظ القرآن وكتبا ، واشتغل على
الصفحه ٩٠ :
كسلفه بابن عادل ،
ممن حفظ القرآن وأربعين النووي والكنز والمنار وغيرهما ، واشتغل بالمدينة عند
عثمان
الصفحه ٩٢ : هذه القرية ، ومن كلامه : «الاقتصاد في السنة أفضل من
الاجتهاد في البدعة» ، وكان رضياللهعنه ممن يتحرى
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : «فبايعناه على أن لا نفر» ، ونزل المدينة ثم سكن
البصرة ، روى عنه الحسن ومعاوية بن قرة وحميد
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «يخرج من الكاهنين رجل يدرس القرآن دراسة لا يدرسها
أحد يكون بعده» ، ورواه ابن منده عن عبد
الصفحه ١٠٥ : وهاجر
إلى الحرمين وقرأ في اللوح من القرآن أحزابا ، وكان على عبادة وتعفف وصبر ، حج بعد
الستين وسبعمائة
الصفحه ١٠٧ : إسماعيل بن الناصر في سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة قرية من ضواحي القاهرة
يقال لها : بيسوس ـ كان اشترى الثلثين
الصفحه ١٠٨ : ، ولد
قريبا من سنة ثلاثين وثمانمائة بالمدينة ، وحفظ القرآن والرسالة وحضر دروس عمه
الكمال محمد بن عبد
الصفحه ١١١ : والثوري ومحمد بن أبي حميد وجماعة ، منهم فيما قيل ابن عجلان ، وقرأ القرآن
على نافع ، روى عنه القراءة : أحمد
الصفحه ١١٥ : بالمدينة ، ونشأ بها في كنف أبيه ، فحفظ القرآن والمنهاجين
والألفيتين ، وعرض ببلده ومصر والشام ، وسافر مع
الصفحه ١٢٠ : ء ، فتأخر الأول وكان مولده قبيل الخمسين ، وحفظ القرآن
والدر المختار للحنفية ، وعرضه على قاضي المدينة سعيد
الصفحه ١٢٤ : بالمدينة ، ونشأ بها فحفظ
القرآن والعمدة والمنهاجين الفرعي والأصلي وألفية ابن مالك ، وعرض في سنة اثنتين
الصفحه ١٢٧ : ، وقال
أبو داود : كان عالما بالقرآن والأخبار ، وقال الترمذي والعجلي : ثقة ، وصحح
الترمذي عدة من أحاديثه
الصفحه ١٣٥ : ، فحفظ القرآن وجود بعضه على
الشريف الطباطبي وأربعين النووي والمنهاجين وألفية النحو ، وعرض على أبوي الفرج
الصفحه ١٤٠ : النبوية ستة أعوام ، ولد في سنة ثلاث عشرة وثمانمائة
بفارسكور ونشأ بها ، فقرأ القرآن على ابراهيم بن الفقيه