الصفحه ٤٥٣ : بن داود بن كيسان : الملقب بنذار ، أحد الحفاظ ، روى الخطيب في جامعه أنه قال :
كتب عني خمسة قرون
الصفحه ٥٠٦ : عليه القرآن جم غفير من أكثر أولاد المجاورين ، وقرأ عليه يعقوب بن جمال
وأخوه يوسف والبدر بن فرحون وإخوته
الصفحه ٥١٤ : : أنه ولد في شهر ربيع الأول سنة إحدى وثلاثين
وسبعمائة بالقاهرة ، فحفظ القرآن وصلّى به التراويح في رمضان
الصفحه ٥٥٩ : مرات بعد السبعمائة عام تسع ثم ثامن عشر ، ثم عشرين ، وكان عالم زمانه
بالقراءات ، مشهور بالكرامات ، قرأت
الصفحه ٥٦٤ : بخراجه ، قال
فقلت له : سوق الجمل وأنا أتكفل بما يريدون منك ففعل ، فلما أردت الدخول قرأت
أوائل سورة يس
الصفحه ٥٧٠ : ، ومنّ الله عليّ بحضور موتها ، فواليتها
ودفنتها ، وقد قرأ عليّ شيئا من القرآن ، بل كنت أقرأ عليه الميقات
الصفحه ١٧ : ، حفظ القرآن والعمدة
والشاطبية والتقريب في علوم الحديث للنووي والتنبيه والحاوي وبانت سعاد وتخميسها
الصفحه ١٨ : الشافعي ، أحد السادات ونزيل الحرمين ، ولد سنة ثمان وتسعين وستمائة تقريبا
، وحفظ القرآن بعدي وأخذ عن أبي
الصفحه ١٩ :
فألقت عصاها ،
واستقر بها النوى
كما قر عينا
بالإياب المسافر
وتصدى للتصنيف
الصفحه ٣٧ : الآفاق كلها إلا بعض قرى الشام ،
فغلب مروان على دمشق ، ثم غزا مصر فملكها ، ومات بعد ذلك ، فغزا بعد مدة عبد
الصفحه ٤٤ : الله عشرة أولاد ، كلهم قرأ القرآن ، وروى أكثرهم العلم واشتهر منهم
إسحاق وعبد الله رويا عنه ، وكذا روى
الصفحه ٤٩ :
الرائية على أبي اليمن بن عساكر في آخرين ، وجاور بمكة جل عمره ، وكان يطوف كل يوم
ستين أسبوعا بستين حزب قرآن
الصفحه ٥٣ :
حتى أنه لم يختم
القرآن ولا عرف الخط. قال السيد : بل هو علمي ، وكان أبوه يقول له : أنت ولدي وأبو
الصفحه ٥٦ :
بالمدينة سنة ست وستين وهو على سمت حسن يختم القرآن كل يوم بصوت حسن ، وربما أنشد
أبياتا من البردة ، وذكره
الصفحه ٧٠ : مولاه قرأ
القرآن وذكر : أنه كان يمسك المصحف عليه وسليمان بن يسار ومحمد بن طلحة بن يزيد بن
ركانة وسعيد بن