الصفحه ٢٥٩ : غيره : إنه لم يدخل في شيء
من الفتن ، بل لما فرغ من بناء قصره بالعتيق وحفر بئره دعا جماعة وأطعمهم ، وقيل
الصفحه ٣٦٢ : إلى الحجاج ، ويحكى عنه : أنه بعد موت أبيه دعا مروان بن الحكم في وليمة
عرسه ورأى بزة حسنة فسأله : أعليك
الصفحه ٣٧١ : الأحمر أنكر على ابن دأب أنه أنشد للأعشى قطعة منها :
من دعا لي
أربح الله
تجارته
الصفحه ٤٦٦ : ، ولكنه خرج
بمكة أوائل دولة المأمون ودعا إلى نفسه
الصفحه ٤٨٩ : المصرية والدعاء له بها في رمضان سنة إحدى وعشرين
وثلاثمائة ، ولم يثبت ولايته هذه ، ثم ولي مصر في خلافة
الصفحه ٥٠٤ : صلاة وذكر ودعاء ،
أخبرني السراج عبد اللطيف بن العلامة الشمس محمد الزرندي (وكان جاره وداره تطل
عليه
الصفحه ٥١٨ : : إنه لم يهله أن قال لأبي جعفر الحق حيث
قال له : الظلم ببابك فاش ، قال أبو جعفر : دعا الرشيد فقهاء أهل
الصفحه ٥٦٠ : وصاح : اللهم من أراد المدينة بسوء ..... فخذه صباحا ، ومن
أرادها صباحا فخذه مساء ، واحتد واحمر وجهه ودعا
الصفحه ٤٤٥ : الشريف أن ينسى ويضيع ، فحولته إلى مكة ... انتهى ، وأمه
على الصحيح أزدية ، وحملته بمكة ، وحفظ القرآن وهو
الصفحه ١٠ : ، الأنصاري الخزرجي أخو أوس ، وأمه : قرة العين
ابنة عبادة بن نضلة بن مالك بن العجلان ، أخت عباس ، أحد نقبا
الصفحه ١١٣ :
وأقبل على الآخرة
، ولزم تلقين القرآن طول نهاره في المسجد ، لا تراه إلا في حلقة بين كبار وصغار
الصفحه ٢٥٨ : عن الرجل (من المهاجرين) الحديث ، فآتيه ، فأجده قائلا ، فأجلس على بابه
حتى يخرج ، وكان يقرأ ربع القرآن
الصفحه ٣٥٤ :
النحو والقراءات
والحديث والفقه ، وكان جامعا لعلوم ، وقرأت عليه عشر ختمات لأبي عمرو وابن كثير
ونافع
الصفحه ٣٥٨ : ومجاورته ، ولا يمل الخليط من حسن خلطته ومجاورته ، يتغنى في القرآن
بصوت عبر الجماد وينغم فيه بنغمة بحر في
الصفحه ٣٦١ : للقرآن وكثرة تلاوة له بحيث يرجع إليه سائر الخام ، واستمر نائبا
حتى مات في سنة إحدى وتسعمائة ، فخلفه صندل