الصفحه ١٥٩ : بحر عيذاب
آخرها سنة ثلاث وثلاثين ، فأقام بمكة حتى مات في ثاني عيد الأضحى سنة خمسين
وسبعمائة ، ودفن
الصفحه ١٧٥ : الزكية فلاحه ، بقية العلماء العاملين وثقة الأئمة
المدرسين ، ووالده هو الشيخ العالم العلامة والبحر الفهامة
الصفحه ٢٠٣ : فتوجه إليها مع الحاج ثم رجع في البحر لمكة ، فأقام بها
دون شهر ، ثم عاد إليها فاستمر بها أشهرا ، وقدرت
الصفحه ٢٠٧ : له
بالتوجه إلى مكة ، فسافر في البحر ، فوصلها في أثناء سنة ستين فحج ، ثم رجع إلى
المدينة وسمع بها على
الصفحه ٢٢٤ :
سنة ثمان وتسعين في البحر أيضا لجهة مصر ، وهو ممن سمع مني المسلسل وسمع عليّ «ثلاثيات
البخاري» ومقدمة
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، له صحبة ورواية ، وأردفه النبي صلىاللهعليهوسلم خلفه ، وهو أصغر من شقيقه ـ البحر : عبد الله
الصفحه ٢٥٧ :
البحر إلى دهلك فوضعه بها ، فكان أهلها يقولون : جزى الله عنا يزيد خيرا ، أخرج
إلينا رجلا علمنا الله الخير
الصفحه ٢٥٨ : الجمل ابن ثلاث عشرة سنة بحيث استصغر ورد ، وهو أحد فقهاء المدينة ،
والبحر الذي لا تكدره الدلاء ، قال عمر
الصفحه ٢٧٨ : قدمها وهو يتكسب
فسلك طريقة رفاقه ابن بقسماطة ونحوه في التجارة بالينبع ، وسير الجلاب في البحر
ونحو ذلك
الصفحه ٢٨٩ : العزيز الأويسي
وأبو مصعب وعلي بن بحر القطان ومحمد بن عباد المكي وغيرهم ، قال البخاري : منكر
الحديث ، وقال
الصفحه ٣٠٩ : ، وحج فيها ، ثم
توجه في البحر إلى القاهرة بهدايا وتحف فأدركه أجله بعينونا جزيرة بقرب عيون القصب
في ربيع
الصفحه ٣٤٠ : وجزة السعدي ، يزيد بن
عبيد ، وكان مع علي يوم الجمل ، فاستعمله على فارس وعلى البحرين ، ومات بالمدينة
في
الصفحه ٣٥٨ : ومجاورته ، ولا يمل الخليط من حسن خلطته ومجاورته ، يتغنى في القرآن
بصوت عبر الجماد وينغم فيه بنغمة بحر في
الصفحه ٣٧١ : بحرين ... انتهى ، قال الذهبي في ميزانه
فقيل إنه توفي قبل مالك ......
حرف الغين المعجمة
الصفحه ٣٧٢ : وثمانمائة عوضا عن الولي بن قاسم ، وتوجه من جهة البحر إلى الينبوع ليسير
منها إلى محل ولايته فوصل المدينة فيها