الصفحه ٣٣٤ :
٣٢٢٥
ـ عمر بن ثابت بن الحرث : ويقال : الحجاج الأنصاري الخزرجي المدني ، سبق له ذكر في العباس
الصفحه ٦٨ : ، واتفق أنني
لما عزمت على التوجه لمكة من طريق الماشي في حال الشبوبية سنة عشر وسبعمائة ظنا ،
جاء أبي إليه
الصفحه ٢٨٦ : وكفاه بأبي محمد ، مات سنة ثماني عشرة ومائة
بالشام.
٣٠٤٤
ـ علي بن عبد الله بن محمد الحسين بن علي بن
الصفحه ٢٦٣ : ثلاث ومائة ، وقيل : سنة أربع أو سبع وتسعين ، وبها دفن عن أربع
وثمانين ، فمولده سنة تسع عشرة ، وذكر في
الصفحه ١٥٧ :
٢٥٦٥
ـ عبد الرحمن بن الهضاض : في ابن صامت وقال بعضهم : هضهاض.
٢٥٦٦
ـ عبد الرحمن بن هنيدة
الصفحه ٤٦٤ :
(إسماعيل ويوسف) وعاصم بن عمر بن قتادة ، وأرسل عنه الزهري ، قتل يوم الحرة ، وقد
خرج له أبو داود ، وذكر في
الصفحه ٣٧٩ :
الصحبة ، مأمون
المحبة ، مبارك الطلعة ، مشاركا في الوقعة ، فما تم فتح في تلك السنين إلا بحضوره
الصفحه ٦٥ : ، فعين لذلك يوم الحكمين مع وجود الإمام علي وفاتح العراق سعد
ونحوهما ، واعتزل في الفتن عن الناس. وكان
الصفحه ٤٩٠ : ابنة جحش
المذكورة في قصة الإفك ، لم يزل به أبوه رضياللهعنه حتى وافقه ، وخرج معه على عليّ ، وقتل يوم
الصفحه ٣٨٠ :
إلا يوم الجمعة
ويقتات بالبقول ويتتبع مجتمعات الماء التي يثري فيها الحوت كفحل والسيد وغيرهما
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوسلم ، ذكره في ثقات التابعين. وقال ابن ماكولا : قتل أبوه يوم
بدر كافرا ، انتهى ، قال شيخنا : وليس بمتفق
الصفحه ٢٤٤ :
٢٨٩٦
ـ عثمان بن صهيب بن سنان : عداده في أهل المدينة ، يروي عن أبيه ، وعنه : يزيد بن
الهاد ، قاله
الصفحه ٧٧ : الفتح إسماعيل الغزنوي المحتد ، الدهلوي المنشأ والمولد ، الحنفي من
نظمه لما لقيه حين حج بالمدينة في ذي
الصفحه ٤٣٥ : للفقيه أبي
غرارة البجلي ، وصار فقيه المدينة وعالمها ، وولي قضاءها في ربيع الثاني سنة اثنتي
عشرة ، وبعث
الصفحه ٥٥٣ : نافع ، مترجم في التهذيب للتمييز ، ولم أر من ينسبه مدنيا ،
وأشرت إليه هنا لقول ابن عبد الهادي : إنه هو