الصفحه ٣٥٧ :
٣٣٢٦
ـ عمر بن وهيبة : من آل مري ، استنجد به طفيل أمير المدينة في سنة تسع وعشرين وسبعمائة.
٣٣٢٧
الصفحه ٨١ : ء المدينة بعد أخيه ناصر الدين أبي
البركات في سنة اثنتين وعشرين وثمانمائة ، ثم عزل في أواخر سنة ست وخمسين
الصفحه ١٥٤ : الأنصاري
وحبيب بن أبي ثابت والزهري ، وكان ثقة ، قال ابن حبان في ثالثة ثقاته : روى عنه
أهل المدينة ، قال ابن
الصفحه ٤٨٦ : ، وقد عرض عليه أبو اليمن بن المراغي في سنة خمس وسبعين وبعدها ، ولم يجز ،
وحج مرارا أولها سنة أربع وعشرين
الصفحه ٥١٩ : ونافع ، وعنه محمد بن جعفر بن
أبي كثير وبكير بن عبد الله بن الأشج ، ذكره البخاري في تاريخه وابن أبي حاتم
الصفحه ١٤ : ومالك بن أوس بن الحدثان ونافع بن جبير بن مطعم وعبد الله بن الحارث بن نوفل. ومات
في رجب سنة ثلاث أو
الصفحه ٣٧٤ : ، وتوفي في ذي القعدة بعد مضي ستة وعشرين ، ودفن بقبة
الحسن والعباس ، وفقد من أخلاقه الناس ما أزرى على
الصفحه ٤٤٢ :
دمشق ، فانتفعنا
بمجالسته وبآدابه ، وأنشدنا أشياء حسنة وحكايات نافعة ... انتهى ، وقال ابن رجب :
إنه
الصفحه ٨٦ :
مجالهم ، ولد في
يوم الثلاثاء سادس جمادى الآخرة سنة ثلاث وتسعين وستمائة ، وكان أول أولاد أبيه
وأمه
الصفحه ٢٤٩ : كان في الليلة التي بايع عثمان
من غدها ، جاء إلى باب المسور بن مخرمة بعد عدو من الليل فضربه ، وقال
الصفحه ٣٩٥ : ، وألحقه شيخنا في تهذيبه وبيض
لترجمته.
٣٥٣٠
ـ كريب : مولى ابن عباس ،
يكنى بأبي رشدين ، ذكره مسلم في ثالثة
الصفحه ٥٦٦ : بالطاعون في يوم الجمعة سابع عشر صفر سنة ثلاث وخمسين ، ودفن بتربة ابن عبود
من القرافة ، وكان خيرا ، فكه
الصفحه ٤٢٢ : الفتاوى وعلى كثير من الكلام ، مات بعد علة .... في
نحر يوم الجمعة تاسع عشر ربيع الثاني ، سنة تسع عشرة
الصفحه ٢٧٣ :
فمات بها في يوم
الثلاثاء خامس عشري جمادي الأولى ، سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة ، وصلي عليه بجامع
الصفحه ٥٤٧ : الموصل إلى أن مات في
العشر الأخير من رمضان ـ وقيل التي بعدها ـ وصلي عليه ، وكان يوما مشهودا من ضجيج