الصفحه ٢١٦ : : مات سنة عشر ومائة ، وأرخه ابن
قانع سنة أربع ، والأكثر على خلافه ، وهو في التهذيب.
٢٧٤٨
ـ عبد الملك
الصفحه ٤٥ : مندة في الصحابة ، مات النبي صلىاللهعليهوسلم وله ثلاث عشرة سنة ، غلط حققه شيخنا ، وقد أثبت له ابن
الصفحه ٧٠ :
في مشيخة رباط
دكالة ومات بالمدينة ودفن بالبقيع انتهى ، وكأنه هذا.
٢١٨٢
ـ عبد الله بن عمر الجمال
الصفحه ١٨٥ : محمد على
مكة والمدينة والطائف ، وعزل بعبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك في سنة تسع
وعشرين ، بل قال
الصفحه ٣٣٢ : الزين أبي بكر
المراعي بعض البخاري ، في سنة خمس عشرة ، وعلى المحب المطري مسند الشافعي ، وعلى
الجمال
الصفحه ٤٤٤ : ارتحل إلى المدينة النبوية ،
ولازم فيها إمامها الإمام مالك بن أنس مدة يأخذ عنه العلم ، وكان ابن ثلاث عشرة
الصفحه ٢٩٠ : ، واشترى بها أملاكا ، وصار
يتردد بينهما فقدرت وفاته بمكة في صبيحة يوم الجمعة ثاني عشر ذي الحجة سنة تسع
الصفحه ٢٥٨ : ، وخلق كثير ، واختلف في مولده ، فقيل : سنة تسع وعشرين ، ويقويه قوله :
أذكر أن أبي كان ينقزني ويقول
الصفحه ٥٥١ : النجاري ، والد أبي بكر ، ولد في حياة النبي صلىاللهعليهوسلم بنجران سنة عشر ، ويقال : إنه هو الذي كناه
الصفحه ٢٤٨ : ، بويع بالخلافة بعد دفن عمر
بثلاثة أيام ، وذلك غرة المحرم سنة أربع وعشرين ، وقتل في وسط أيام التشريق سنة
الصفحه ٢٥٢ : المدينة ، ثم البصري ، المدني في الأصل ،
يروي عن أبيه وعمه أبي بكر وعن نافع بن جبير بن مطعم وسعيد بن أبي
الصفحه ٢٣٧ : ، قاله ابن
حبان في رابعة ثقاته ، وروى عن محمد بن جعفر بن أبي كثير ، ومحمد بن هلال ونافع بن
أبي نعيم
الصفحه ٤٩٢ : خمس وأربعين ، وقتل في نصف رمضان ...... وقبر النفس
الزكية خارج باب المدينة الشمالي ، قال الواقدي ، وله
الصفحه ٥٠٢ : ، وهم أولاد المهاجرين والأنصار ، فسلم
عليه وذكر .... وفيه أن المهدي امتثل ما أشار به مالك ، وقال لمالك
الصفحه ٣٥٤ :
النحو والقراءات
والحديث والفقه ، وكان جامعا لعلوم ، وقرأت عليه عشر ختمات لأبي عمرو وابن كثير
ونافع