الصفحه ٢٨٣ : تصانيفه شرحه لخطبة المنهاج وحاشيته
على خزرجية ، وأذن له في التدريس ، وأكثر من السماع هناك على أبي الفرج
الصفحه ٣٣٣ : بكر بن أحمد بن عبد الرحمن : الشامي الأصل ، المدني ، الشافعي ، قرأ البخاري بها في سنة
اثنتي عشرة
الصفحه ٤٣٩ : ، وربما قرأه في اليوم
الواحد ، وأخذ عن ابن يونس في الحساب ولازم الشهاب الأبشيطي وقرأ عليه شرح المنهاج
الصفحه ٥٥٨ : آلاف وخمسمائة وسنة
أربعين بيتا ، سماها الكفاية وشرحه في أربع مجلدات وسماها الغاية ، وكان موقوفا
برباط
الصفحه ٩٥ : الذهبي في الميزان : أظنه مرفوعا ، وقال الساجي : صدوق وفي أحاديثه مناكير ،
وقال ابن حبان لما ذكره في
الصفحه ٣٣ : ثبت
في نفسه ولكن نافع أقوى منه ، وقال العقيلي : في رواية المشايخ عنه اضطراب ، وقال
ابن عيينة : لم يكن
الصفحه ٤٦٣ : بن أبي بكر الجبرتي المدني الحنفي : نسخ شرح النخبة لشيخنا في سنة خمس عشرة وثمانمائة بالمدينة.
الصفحه ٥٢٤ :
الجرهي وقرأ عليه الموطأ ، والولي ابن العراقي حين قدم للحج في سنة اثنتين وعشرين
، وعلى المسلسل ، وعدة
الصفحه ٦١ : إلى قرب العشرين ومائة ، انتهى ، وقد ذكر المرزباني في معجم الشعراء : أن
الوليد بن يزيد ، لما أخذ
الصفحه ٤٨٤ : ء المدينة ، وكان عارفا بالعربية وشرح الألفية ، ثم رجع فمات
بالقدس في جمادي الآخرة سنة ثمانين ... انتهى ، وهو
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوسلم وصاحبه ، واستشهد في أواخر ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين وسنه
على الأرجح ثلاث وستون ، وهو ثاني من ذكره
الصفحه ٩٩ : بالمدينة في رمضان سنة ست ومائتين.
٢٢٨٧
ـ عبد الله بن نافع : العدوي مولى ابن عمر ، مدني واه ، ضعفه ابن
الصفحه ٢٢٤ : أجاز لي في ليلة الخميس
سادس عشر ذي الحجة سنة خمس وستين وثمانمائة بمكة ، وصلّي عليه صبح الغد ودفن
الصفحه ٣٩٩ : يسمى جرو البطحاء ، وأثنى عليه النبي
صلىاللهعليهوسلم في مصاهرته ، مات بمكة في ذي الحجة سنة اثنتي عشرة
الصفحه ٥٠٨ : وإسماعيل بن أبي أويس وعبد الله بن نافع الصايغ
ومعاوية بن هشام ، ذكره ابن حبان في ثقاته ، وقال : كان يخطى