الصفحه ٤٣٤ : القارىء في مسالك الحاري ، وشرحه ، والروض والرقائق وعنوان الشرف والبديعية
له وشرحها ، وماله من منظوم
الصفحه ٥٤٨ :
الحرمين ، البليغ ..... ، وأرخ وفاته بالمدينة برباط وكالة منها في صبيحة يوم
الاثنين سابع صفر سنة خمس عشرة
الصفحه ٤٢٣ : ، لتيسير الله تعالى النظم
عليه ، بحيث ذكر عنه أنه قال : أقدر أنظم في اليوم الواحد بلا كلفة ثلاثمائة بيت
الصفحه ٩٢ : الفراء : سمعتهم بالبصرة
يقولون إنه من الأبدال ، مات في المحرم سنة إحدى وعشرين ومائتين
الصفحه ١١٨ : الزين الكازروني المدني الشافعي ، عم عبد الله
بن عبد الوهاب الماضي ، قرأ عليّ في شرح النخبة وسمع أشيا
الصفحه ٩٨ : المدينة ، مات في المحرم سنة ست عشرة
ومائتين عن سبعين سنة ، وقيل : غير ذلك ، وما أثبتناه أصح.
٢٢٨٦
ـ عبد
الصفحه ٧١ : السياري العجايب ، ويقلب الأخبار. ذكره ابن حبان في الضعفاء. ومما رواه
عن ابن نافع عن مالك عن نافع عن ابن
الصفحه ٣٩٢ : وارتدوا ، فقتلوا يوم الحسر (١) ، وهاجر كثير وزبيد وعبد الرحمن في عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ، وكان له
الصفحه ٥٣١ :
الشنطوفي ، وكان يتكسب بالشهادة خارج باب الفتوح من القاهرة مدة ، ثم ذكر ولايته
وما شرح ، وأنه لما انفصل أولا
الصفحه ٣٩١ : طفيلا
، وقتل على يد أولاد عمه مقبل بن جماز في يوم الجمعة سلخ رجب ، سنة ثمان وعشرين
وسبعمائة ، واستقل
الصفحه ١٤٠ : ، قتل هو وابن الزبير في يوم واحد سنة ثلاث
وسبعين ودفن بالحزورة.
٢٤٨٤
ـ عبد الرحمن بن عثمان بن محمد بن
الصفحه ٤٩٩ : ء ، ولد ببغداد في ليلة الثلاثاء ثالث عشرى ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين
وستمائة ، واستجيز له من محرم التي تليها
الصفحه ٥١٧ : والجمال الأميوطي ، وأجاز له جماعة ، وحفظ عدة من المختصرات في فنون ،
وتفقه بأبيه وبالزين خلف النحريري
الصفحه ٢٢١ :
صلاة الجمعة) وهي
الختمة التي يقرأ فيها اليوم قبل صلاة الجمعة في الروضة المقدسة ، من غير صعود
كرسي
الصفحه ٦٠ :
استخلف بعده فدام
سنتين وشيئا ، وقيل عشرين شهرا. وارتد الناس وقام في قتال أهل الردة حتى استقام
أمر