الصفحه ٣ :
بن أبي الصلت من قصيدة طويلة عدتها تسعة وسبعون بيتا ذكر فيها شيئا من قصص
الأنبياء وذكر قصة إبراهيم
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
(١) أورد سيبويه عجز
الثاني بلا نسبة ، والشعر لأمية في ديوانه ص ٧٠ من قصيدة طويلة في التأمل وقصص
الأنبيا
الصفحه ٩٥ : عباس.
[إدخال الكاف على الضمير اضطرارا]
٣٩٩ ـ قال
سيبويه (١ / ٣٩٢) في باب ما لا يجوز فيه الإضمار من
الصفحه ٣١٨ : أضعفها كثرة غزلها.
[تأنيث حرفي الكاف والميم]
٥٤٧ ـ قال
سيبويه (٢ / ٣١) قال سيبويه فيما لا ينصرف
الصفحه ٧٦ :
«وهذه الكاف
مضافة إلى (أن) ـ يريد الكاف من (كأن) ـ فلما اضطررت إلى التخفيف ولم تضمر ـ يريد
لم تضمر
الصفحه ١٦٣ : ء مستثنى من الأول. أراد : ولكنه مع ما ذكرته لك جواد لا يبقي من ماله
شيئا. والمعنى واضح.
[إدخال الكاف على
الصفحه ٥٣ : تهواه ، والشيب وازع : أي كافّ عن أمثال هذا الفعل الذي
تفعله.
__________________
(١) يشير إلى بيت ورد
الصفحه ٩٦ :
الموضع الذي عدا فيه (كها) كالذبابات منه أو أقرب اليه منها. والضمير الداخل عليه
الكاف ، هو ضمير الذبابات
الصفحه ١٦٠ : يستثنى منه ، ولكن هذا الاستثناء بمعنى لكن ، وليس من الأول في شيء. والكاف
(٣) زائدة ، أراد : إلا معرضا
الصفحه ١٦٦ :
الكاف. وقوله : (قد أنى أناكا) أي قد حان وقت رحيلك إلى من تلتمس منه مالا
تنفقه. وقولها : (يا أبتا
الصفحه ١٧٢ : الإعراب ١ / ٣٠١ والأعلم ١ / ٣٦٨ والكوفي ٢٤٨ / أ. وردّ
الأعلم قول المبرد بزيادة الكاف في (كناشرة) لأنه أراد
الصفحه ١٧٣ : الطاعون يقع بالإبل ، وأراد جربت وأغدت
معا. وغلواؤه : طوله وسرعة نباته. وزعموا أن الكاف زيادة.
ويروى : أو
الصفحه ٢٠٣ :
صحيح. وهو محجوج بثبوت ذلك عنهم ، بيد أنه قليل غير شائع ، والوجه الأول هو الصواب
، لأن الياء والكاف
الصفحه ٢٠٧ : (الأيام) على الكاف المجرورة بالباء. وهذا قبيح ، يجوز في الشعر. وقربت يريد
دنوت ، ويجوز أن يعني قربت كلامك
الصفحه ٣٤٢ :
[تشبيه الكاف بالهاء (من أحلامكم)]
٥٦٧ ـ قال
سيبويه (٢ / ٢٩٤) في باب ما تكسر فيه الهاء من علامات