الصفحه ٣٨٥ :
الضمير المضاف
إليه (الأعلاق) يعود إلى بعير قد تقدم ذكره. وأعلاقه : ما علّق عليه من صوف مصبوغ
يزين
الصفحه ٤٠١ :
التي يسير فيها إلى من يرجوه ويأمل معروفه ، ثم قيل لكل طالب : خابط
ومختبط. ويجوز أن يكون من قولهم
الصفحه ٤٥٣ : ء (حين)
لإضافتها إلى مبني
٤٤٨ ـ بناء (غير)
على الفتح لإضافتها إلى مبني
٤٧٣ ـ بناء
ظروف المكان على
الصفحه ٤٦٤ : ب (أن) بمنزلة اللام
٤٥٢ ـ إضافة (آية)
الى الفعل
٤٥٨ ـ رفع
جواب الشرط على تقدير التقديم
٤٦٤
الصفحه ٤٦٦ :
شربت بها
والديك يدعو صباحه
إذا ما بنو
نعش دنوا فتصوبوا ٢٤٩
وجدنا لكم في
آل
الصفحه ٤٧٩ :
وابرز ببرزة
حيث اضطرك القدر ١٠٨
إلى امرىء لا
تعرّينا نوافله
أظفره الله
فليهنأ
الصفحه ٤ :
تكرهه النفوس ، وحذف الضمير العائد إلى (ما). والضمير في قوله (له فترجة)
يعود إلى (ما) أي : لهذا
الصفحه ٦ : :
__________________
(١) عند سيبويه البيت
الثاني ، ونسبه إلى يزيد بن محزّم وهو تصحيف ، فقد ورد بالخاء والراء في كنى الشعرا
الصفحه ٩ : ).
__________________
نسبه إلى سعد بن ناشب
، ثم أتبع ذلك بنسبته إلى سعد بن مالك ، وروي للشاعر ضمن قصيدة طويلة في شرح شواهد
الصفحه ١١ : العرب ١٦٥ والخزانة ٣ / ١٠١
(٣) أورد سيبويه
البيتين الأول والثاني ونسبهما إلى زيد بن عمرو بن نفيل
الصفحه ١٤ : (٣).
وسبب هذا الشعر
أن قوما من آل بدر الفزاريين جاوروا بني لأم من طيىء ، فعمد بنو لأم إلى الفزاريين
فجزوا
الصفحه ١٥ : أي تبلغ راحلتي إلى الموضع الذي أقصده.
يريد فتبلغ الموضع الذي فيه الملك ، أو تزحف الراحلة. وأزحفت
الصفحه ٢٣ : )
يستدرج الترب
وفنّ معفور (١)
الشاهد (٢) في الشعر على أنه قال : لكل ريح فيه. والضمير يعود إلى
الصفحه ٣٥ :
والمعنى : لو
حقّقت إقامتكم بعد أن عرف أنكم قد أجدتم في الرحيل ، لكنتم بما تفعلون محسنين إليّ
، أو
الصفحه ٤٦ : ) (٢)
ورأيت البيت في
الكتاب منسوبا إلى عمرو بن معديكرب. المعنى : وكل نفس مقرونة بنفس أخرى ستفارقها ،
يعني أن