الصفحه ٢١١ : هذا الشعر
أن الوليد بن عقبة بن أبي معيط ـ لما قدم الكوفة ـ أخذ الجنينة من ربيع الطائي (٣) ودفعها الى
الصفحه ٢٢٨ : ]
٤٨٣ ـ قال
سيبويه (٢ / ٧٥) في الإضافة الى كل شيء لامه واو أوياء قبلها ألف ساكنة غير مهموزة
: «وإن أضفت
الصفحه ٢٣٦ : العلتان هما عدله في اللفظ والمعنى
: فعدل اللفظ من واحد إلى أحاد ، وأما عدل المعنى فتغيير العدة المحصورة
الصفحه ٢٥٤ : اللهيم المنون.
وهذا الضمير
المنتصب ب (نكني) يعود إلى أم اللهيم ، وأراد نكني المنون بأم اللهيم. لها رصد
الصفحه ٢٦١ : بين الثلاثين إلى
الأربعين ونحوها. وقوله : لألف أي لأجل ألف فارس. والتنضب : شجر إذا أوقد كان له
دخان
الصفحه ٢٦٦ :
يطلبون من ورائهم ، وقد أدركهم الطلب وهم يسرعون الهرب ، ويلحظ خلفه : يلتفت
إلى من هو في أثره يطلبه
الصفحه ٢٦٨ :
[النسبة إلى (شاء) ب (شاويّ)]
٥١٢ ـ قال
سيبويه (٢ / ٨٤) في النسب ، قال يزيد (١) بن عبد المدان
الصفحه ٣٠٦ :
البصير. و (سماء الإله) مبتدأ و (فوق ست سمائيا) خبره. وفي الكتاب ، وجميع
الكتب التي يستشهد فيها
الصفحه ٣٢٢ : ـ ونسبه إلى كعب بن مالك ، ولا وجود للأبيات في
ديوانه. وروى السيوطي هذه الأبيات في شرح شواهد المغني ص ٢٨٧
الصفحه ٣٢٥ : ـ قال
سيبويه (٢ / ٧٠) في النسب قال الشاعر (٣) :
(بكل قريشيّ عليه مهابة
سريع إلى
الصفحه ٣٦٠ : الزند للنار.
و (وجدت) في
هذا الموضع يتعدى إلى مفعولين ، والتاء قد قامت مقام المفعول الأول ، و (خيرهم
الصفحه ٣٦١ : ، فإضافة
خمسة إلى كلاب بمنزلة إضافة حبّ إلى رمان ، قال الراجز (١) :
تقول يا
ربّاه يا ربّ هل
الصفحه ٣٦٨ :
والشرف. والخضع : جمع أخضع ، وهو الذليل الذي قد نكّس رأسه ، والنواكس : التي
تنظر الى الأرض من الخوف
الصفحه ٣٦٩ : نفسه ، وتقديره على هذا القول : كأن أثوابه مجت
بماء فرصاد.
[فصل (ال التعريف) للقافية ثم إعادتهما
الصفحه ٣٧٦ : الأسدي :
فسلّ همّ
الوامق المغتلّ
(ببازل وجناء أو عيهلّ)
تمّت الى صلب