الصفحه ٧٧ : : مثل المشّل. ويروى : نشول ، وهو الذي يأخذ اللحم من
القدر ، يقال منه : نشل ينشل.
يريد أنه غدا
إلى بيت
الصفحه ٧٩ : بن حرير بن سلمى ابن جندل.
قال لهم : هلمّ إليّ ، أنتم طلقاء ، فقد
أعجبني قتالكم منذ اليوم ، وأنا خير
الصفحه ٩٣ :
فقيد الى
المقامة لا يراها)
ولا ولدت لهم
أبدا حصان
وخالف ما
يريد إذا ابتغاها
الصفحه ٩٦ : )
ضمير يعود الى حمار وحش ذكره. وقوله : (نحى الذبابات) يعني أنه مضى في عدوه ناحية
من الذبابات ، فكأنه
الصفحه ٩٩ :
وهذا القول لا
يخرج الشاعر عن أن يكون مضطرا ، وجعله أبو العباس مضطرا الى أن يعدل فعل الأمر
الذي
الصفحه ١٠٥ : (١ / ٤٧٥) في باب (إن) الخفيفة : «فتصرف [الكلام](١) الى الابتداء ، كما صرفتها ما الى الابتداء. وذلك قولك
الصفحه ١٢٠ :
بمنزلة الركاب للدابة ، والجانحة : المائلة. يعني أنها قد مالت إلى ناحية الراكب.
وأراد أن راكبها إذا
الصفحه ١٣٤ : :
__________________
(١) العكلي نسبة إلى
أمه يقال لها عكل ، أبو الحسن ، شاعر عاش في العصر الأموي ، وكان لصا يقطع الطريق
وحده إلى
الصفحه ١٤١ :
(ألم تر إني وابن أسود ليلة
لنسري إلى
نارين يعلو سناهما)
إذا
الصفحه ١٥٦ : يعود إلى (أحد).
وقال سيبويه : «ومثله
قول الشاعر ـ وهو الكلحبة (١)». واسمه هبيرة بن عبد الله من بني
الصفحه ١٥٩ : إلى ملك تقدم ذكره ، والضمير المنصوب يعود إلى قوم النابغة ، وهم بنو
عامر بن صعصعة. ويقال : إنه لذو ضرير
الصفحه ١٦٧ : يعدو إليه.
والتربيت والتربية
والتربيب بمعنى واحد. وقيل : إن في (أبلانا) ضميرا يعود إلى (الدهر ، وعندي
الصفحه ١٨٨ :
وليس فيه على
هذه الرواية شاهد ، لإضافة (آية) إلى الاسم.
[العطف بالجزم ـ للمعنى]
٤٥٣ ـ قال
الصفحه ١٩٨ : بن
أبي شمر بعث ابن أخته عديّا الى بني أسد ، فقتله يعمر (٣) وعميرة ابنا حذار ، وقولها : (سيوف بني
الصفحه ٢٠٨ : ذكرته
ولكن الوجهين اللذين تقدما أجود من غيرهما.
يقول : إذا نسب
العربي الى عبس ، فحسبك بنسبته الى عبس