الصفحه ٣١١ : ) (١)
الشاهد (٢) في البيت أنه فتح الياء من (موالي) في موضع الجر ،
واضطر إلى فتحها وجعلها كالحروف الصحاح
الصفحه ٣١٧ : مغازله (١)
وأول القصيدة :
وقالت أغثنا
يابن ثور ألا ترى
إلى النّجد
تحدى
الصفحه ٣٢٣ :
__________________
(١) هو بشر بن أبي
خازم الأسدي (تقدمت ترجمته).
(٢) أورد سيبويه
البيت ولم ينسبه إلى أحد ، وهو لبشر بن أبي
الصفحه ٣٧٤ : عليها الناس ، وجعلها مثل الروضة التي يحل الناس حولها لينظروا إلى حسنها
وبهجتها. و (ما) زائدة ، ويجوز أن
الصفحه ٤١٣ : ) يعني أنها سارت شهرا حتى وصلت إلى الموضع
الذي قصدته. وطوحن : ذهبن وبعدن في الأرض ، والتطويح : بعد الذهاب
الصفحه ٤٣٦ : البصرة إلى الحجاج في السفن ، فركب في سفينة مع الركاب ، وتفرد قنبر في سفينة
خفيفة ، فطوى الفرزدق وسبقه إلى
الصفحه ٤٣٩ :
فوارعه :
أعاليه. يقول : إن لم تحفظ أنت سرك ، وألقيته إلى من لا يحفظه ، انتشر وأدى إلى
ضررك ، فاختر
الصفحه ٤٥٤ :
[٨ ـ المصدر
والمشتقات]
١ ـ الصفة
المشبهة ـ تنوين معمولها
٢ ـ الصفة
المشبهة ـ إضافة معمولها إلى ضمير صاحبها
الصفحه ٤٥٥ : (فواعل)
تعمل عمل (فاعلة)
١٦١ ـ المصدر
الميمي بدل مصدر الفعل
١٦٢ ـ إضافة
اسم الفاعل إلى معموله
١٦٨
الصفحه ١٣ : له مال أحبته زوجاته ، وقمن بإصلاح طعامه ، وتمهيد
فراشه ، واستعداد ما يحتاج إلى استعماله من الآلة. وإن
الصفحه ٢٤ : وجه الأرض
وتحمله من مكان إلى آخر ، فالمكان الذي يمر به ذيل الريح هو مؤخرها. مقشور : أي
مقشور ترابه
الصفحه ٤٨ : غدي ، أي تأنّى في أمري وأمهلني ولم يعجل عليّ
بالملامة ، حتى أصير إلى ما يحب.
ويقال : أنظره
غده : أي
الصفحه ٤٩ : الذي أحوج إلى تقدير (أن) قيل له : معنى الكلام أحوج إلى هذا ، لأن الزاجر
لطرفة زجره عن شيء من أفعاله
الصفحه ٥٢ :
يمدح آل جفنة
الغسانيين. والفلول : جمع فلّ وهو الثّلم الذي يكون في السيف. والمعنى : أنهم
يغزون
الصفحه ٥٤ :
والشاهد (١) فيه أنه فتح (حين) وبناها على الفتح وهي في موضع جر ،
لأنه إضافة إلى شيء غير متمكن وهو