الصفحه ١١٣ : بفلج. وفي (أضحت) ضمير
يعود إلى الرحى.
[النصب بعد فاء السببية]
٤١١ ـ قال
سيبويه (١ / ٤٤٧) : «وسألته
الصفحه ١١٩ : (منها)
يعود إلى ناقته ، والناشط : الثور الوحشي الذي يجيء من بلد إلى بلد. وأراد أنه إذا
بعث ناقته للسير
الصفحه ١٣٥ :
(فما لي إلا آل أحمد شيعة
ومالي إلا
مشعب الحقّ مشعب) (١)
الشاهد
الصفحه ١٣٨ : له في المفضليات ق ٤١
مضمومة الروي ، مع اختلاف في رواية العجز ، فجاء فيه (إلى القوم الذين نضارب) وروي
الصفحه ١٤٤ : ).
وتحذف (لا) وأنت تريدها فتقول : (والله إذن أفعل). قال كثيّر :
حلفت برب
الراقصات الى منى
الصفحه ١٦٤ : سيبويه
البيت الثاني ـ ونسبه إلى رؤبة ـ في ١ / ٣٨٨ وبلا نسبة في ٢ / ٢٩٩ والبيتان في
مجموع أشعار العرب ق ٣٧
الصفحه ١٦٦ :
الكاف. وقوله : (قد أنى أناكا) أي قد حان وقت رحيلك إلى من تلتمس منه مالا
تنفقه. وقولها : (يا أبتا
الصفحه ١٨٠ : البصرة والكوفة في البرية.
[بناء (غير) على الفتح لإضافتها إلى مبني]
٤٤٨ ـ قال
سيبويه (١ / ٣٦٩) في
الصفحه ١٨٣ : ظلاما)
فقلت : إلى
الطعام فقال منهم
زعيم : نحسد
الإنس الطعاما
الصفحه ٢١٠ :
إنّ خلفك زيدا. ولو كان (عندي) عاملا في (أنك خارج) لما تخطّى عمل إنّ
المكسورة الى (أنّ).
ونحن
الصفحه ٢٢٩ : الى
السماوي. يقول : هذا الطريق السماوي ، الطرق المتصلة به من نحو دومة.
[في النسبة ـ حذف الألف
الصفحه ٢٤١ : أبو عمرو لا يصرف سبأ يجعله اسما
للقبيلة» وقال النابغة الجعدي :
يا أيها
الناس هل ترون إلى
الصفحه ٢٦٧ : ، والقمع معروف : الذي يصب فيه اللبن حتى يصل إلى الوطب ، والقشعم :
الكبير. وأراد أن القمع قد ابيض من رغوة
الصفحه ٢٧٠ :
الشاهد (١) فيه أنه جعل (تا) إشارة إلى المؤنث ، وأشار ب (تا) إلى
الهضبة. يرثي كعب بهذا الشعر أخاه
الصفحه ٢٨٣ : معضلة وأمر فيه شدة ، قام
بدفع ما يكرهون عنهم. والمعنى واضح.
[في (مارجرجس) أضاف الاسم الأول إلى الثاني