الصفحه ١٧٢ : سيبويه
البيتين الثالث والرابع ونسبهما الى عنز بن دجاجة المازني ، وتحدث الغندجاني عن
هذا الشعر وصحح نسبته
الصفحه ١٧٣ :
ابن تميم ، وإنهم فارقوا نسبهم في بني مازن وانتسبوا إلى بني سليم ، وهم
فيهم إلى اليوم.
وكذا حال
الصفحه ١٧٧ : بعد عمر بن عبد العزيز ، اشتهر بانصرافه
الى جاريتيه حبابة وسلامة القس (ت ١٠٥ ه) في الأربعين من عمره
الصفحه ١٨١ :
يصف أنه وقف في
دار خلت من أهلها ، فلما طال وقوفه ارعوى ، أي رجع فصار إلى راحلته. والوجناء :
الصلبة
الصفحه ١٨٦ : لأجل ما نصنعه بكم.
[إضافة (آية) إلى الفعل]
٤٥٢ ـ قال
سيبويه (١ / ٤٦٠) : «ومما يضاف إلى الفعل أيضا
الصفحه ٢٧٧ :
تنحي إلى
الجدول منها جدولا
منتفج السّحر
وشدقا أهدلا (١)
الشاهد (٢) فيه أنه رد
الصفحه ٣٠٥ :
(له ما رأت عين البصير وفوقه
سماء الإله
فوق ستّ سمائيا
الصفحه ٤٢٤ : ) و (تيقوري) خبر (أمسى) ، والتصيير : ما يصير إليه
الإنسان من حال بعد حال.
يريد أن
الإنسان ينقل من حال إلى
الصفحه ١٢ :
__________________
ابن سيدة إلى إبدال
همزة (سألتاني) ألفا التخلص من حركة الهمزة إذ لا يتّزن
الصفحه ٢٧ : (١)
الشاهد (٢) فيه أنه أقحم (زيدا) الثاني بين (زيد) الأول وبين ما
أضافه إليه ، وزيد الأول مضاف إلى اليعملات
الصفحه ٣٦ : :
انتسبنا إلى عامر. وغير : هو نمير (٢) بن عامر بن صعصعة.
[في الاستثناء المنقطع]
٣٥٧ ـ قال
سيبويه
الصفحه ٦٨ :
لستموا بيد
إلا يدا ليست
لها عضد
أبني لبينى
لا أحبّكم
وجد الإله
الصفحه ٨٨ :
ومثله قوله عز
وجل : (فَادْخُلُوها
خالِدِينَ)(١)) ، أي مقدّرين الخلود. وقوله : كما تكر الى أوطانها
الصفحه ٩٤ :
أعزّ وأمنع)
إني امرؤ منع
الإله وأسرتي
ضيمي ،
ويحملني فؤاد أروع
الصفحه ١٠٧ : منهم ، فخرجوا منهم فأتوا بني الحارث
فاستجاروابهم ، وأرسلت مراد الى بني الحارث أن أخرجوا إخوتنا من داركم