الصفحه ٣٠٣ :
(٢) سورة الحجر ١٥ /
٥٤
(٣) أشار القرطبي في
تفسير عيون سيبويه ٥٦ / ب إلى الفرق بين التضعيف والإدغام
الصفحه ٣٠٩ : ء واللفظ للجمل والمعنى له. ونظار كي أركبه : الهاء تعود إلى مسحول ، وهو
جمله.
[إظهار التضعيف ـ ضرورة
الصفحه ٣١٣ : انفصاله عما قبله ، فاحتاج إلى الألف لئلا يبتدىء
بالساكن.
ويبقى تنوين (قيس) هنا للضرورة أقرب إلى
واقع
الصفحه ٣٢٨ : : إحداهما ريح الجنوب ـ لكان
وجها ، وهو ضعيف في المعنى ، والأول أحب إليّ. وفي (حالت) ضمير يعود إلى الدار
الصفحه ٣٣١ : يعود إلى (الحي)
المحذوف ، وما بعده خبره. والغاب : جمع غابة وهي الأجمة. يريد أن بريق السيوف
وارتفاعها
الصفحه ٣٥٠ : ارتبعوا ، فإذا انقضى ربيعهم ، وعادت كل قبيلة إلى
دارها وموضعها تركوا الخيام كما هي ، فإذا مرّ بمرتبعهم
الصفحه ٣٥٨ : غبراتها).
والمغرّب :
الذي يرعى متباعدا عن الحي. يريد أن المغرب يروح إلى الحي ولا يقيم بمكانه ، لأنه
يخشى
الصفحه ٣٦٥ : ) (١)
يصف بعيرا ،
ويذكر حاله منذ كان صغيرا إلى أن كبر. والدماث : جمع دمث وهو المكان السهل اللين.
ويقال : دمث
الصفحه ٣٧٣ :
والذي وجدته في
شعره : (أرعى أناضيّ) بالتشديد ، مضاف إلى الهشيم ، والهشيم : البالي من النبت ،
ويكون
الصفحه ٣٧٧ : المحبة ، وهو ما يجده في قلبه من ألم
الشوق ومنازعة نفسه إلى من يحبه. والبازل : الناقة التي هي في السنة
الصفحه ٣٧٩ : ، وهذه ألف الاثنين ، والضمير يعود إلى التبن والحلفاء ، واسلحب :
امتد ، والدبا : صغار الجراد ، والمتون
الصفحه ٣٩٨ : للضرورة ، وقد فر من قبح ما هو قبيح في الشعر ، إلى شيء يقرب منه في القبح
، وذلك أن الترخيم إذا وقع في شي
الصفحه ٤٠٤ : ، والرّبع : ولد الناقة ، والشغاميم : الطوال الجسام الواحد شغموم ،
حنت : حن بعضها إلى بعض ، الكوم : العظام
الصفحه ٤٠٦ :
من الفتيان في عام الخنان
وروي البيت في : اللسان (عدن) ١٧ / ١٥١
منسوبا إلى يزيد بن الصعق
الصفحه ٤١٢ : ، والضحي : البارز للشمس و (هو) ضمير يعود إلى (البردي). يقول :
البردي نابت في حائر ، حوله نخل وشجر يكنه