الصفحه ٢٥١ : إلى أحد ، وقال البغدادي هو من أبيات سيبويه (الخمسين التي لم يعرف
قائلها ..) والبيت للنابغة الجعدي في
الصفحه ٢٥٥ :
الكلام إلا بياءي الإضافة» يعني أنه لا يلفظ به إلا منسوبا وإن لم يكن
النسب إلى شيء. وهو مثل قولك
الصفحه ٢٥٨ : )
على حاله في الإضافة التي هي النسب ، ترك (فما) على حاله ، ومن رد إلى (دم) لام
الفعل منه فقال : (دموي
الصفحه ٢٥٩ : الفرزدق :
كم من جبان
لدى الهيجا دنوت به
إلى القتال
ولو لا أنت ما صبرا
الصفحه ٢٦٠ : ) (١)
يمدح قومه ،
والحفاظ : المحافظة على الأسباب التي توجب الشرف وجميل الذكر ، والمقيس : مقايستهم
إلى غيرهم
الصفحه ٢٦٤ : بن عمرو ، وروي ثانيهما بلا نسبة
في : المخصص ١٧ / ٦٤ ومنسوبا كذلك الى الأخزم أو الى المقعد في : اللسان
الصفحه ٢٦٩ :
[أشار إلى المؤنث ب (تا)]
٥١٣ ـ قال
سيبويه (٢ / ١٣٩) في التصغير : «وأما (تيّا) فإنما هي تحقير (تا
الصفحه ٢٧١ : قال (دارنا هاتا) أشار إلى المؤنث ب (تا).
والمهاه :
الحسن والنضارة ، والهاء التي بعد الألف أصلية وهي
الصفحه ٢٧٢ : (٤) وهجا أمه ، وهي تعرف بأم دينار فحلف زميل
__________________
(١) أورد سيبويه
البيت الثاني ، ونسبه إلى
الصفحه ٢٧٨ : : «كما
رد ما كان من بنات الياء إلى أصله حين اضطرّ» يريد أنه يرد ما كانت لامه معتلة إلى
أصله ، وليس الغرض
الصفحه ٢٨٦ : ) في اللسان (خفق) ١١ / ٣٧٠
(٢) أورد سيبويه
البيت ونسبه إلى الحطم القيسي. وهو للأخنس بن شهاب التغلبي
الصفحه ٢٨٧ : رواية الأبيات الأربعة ،
ونسبتها إلى أبي زغيبة ـ بقوله :
«قال س : هذا موضع المثل :
لا تجاوز إلى
الصفحه ٢٩١ : وأقرب إلى الأسماء المتمكنة ، فأعربت.
ثم قال سيبويه
: «قال الشاعر فجعلها ك (هل) حين اضطر». قال جرير
الصفحه ٢٩٦ :
والزعفران ـ أغير عليها ، وكانت تدفع في كل أرض إلى سيد من سادات الموضع الذي تمر
فيه حتى يجيزها ، ثم تدفع إلى
الصفحه ٣٠١ : قبل أن تضيف إليه.
قال الكميت :
(وجدنا لكم في آل حاميم آية
تأوّلها منّا
تقيّ