الصفحه ١٥١ :
أتسمع نجوا
ناك أم ليس تسمع
فلو كان والي
الموت يقبل فدية
فدتك ثمان
مشفقات
الصفحه ١٧٨ : أول ما
تكون فتيّة
تسعى ببزّتها
لكل جهول
والشعر في
الكتاب منسوب إلى الحارث بن
الصفحه ١٧٩ : في موضع (أنفسنا) وأتى به على الانفصال ، والضمير إذا وصله لم يحسن فصله ،
إلا أن يضطر شاعر ، فاضطر إلى
الصفحه ١٨٢ : سيبويه
رابعها ونسبه الى عبد الرحمن بن أم الحكم. والأبيات لأبي اللحام التغلبي في شرح
الكوفي ٢٢٨ / أ. وروي
الصفحه ١٨٤ : ، لأنهم جن ، كما يقول بعض بني آدم لبعض ـ إذا أصبحوا ـ : عموا صباحا ،
وإنما انتشارهم بالليل.
وقوله : (إلى
الصفحه ١٩٦ :
سيبويه (١ / ٤٥٨) في باب الجزاء ، قال كعب ابن جعيل :
فإذا قامت
إلى جاراتها
لاحت
الصفحه ٢٠٠ : في هذا الموضع بلا عزو ، ونسبه في ١ / ٤٢٩ إلى عمرو بن معديكرب. والبيت فى
ديوان عمرو ق / ٥٢ ص ١٣٠ وأشار
الصفحه ٢٠٤ : الكامل في التاريخ ١ / ٣٣٨
(٣) أورد سيبويه
البيت الثاني ونسبه إلى قيس بن زهير بن جذيمة ، والأبيات لورقا
الصفحه ٢٠٩ : ) المفتوحة المشددة. وقد ذهبوا بكلام سيبويه الى
غير وجهه. والذي يمنعه سيبويه أن تكون (أنّ) التي هي مبتدأة في
الصفحه ٢١٢ : الماء عنه في أشد الأوقات التي يحتاج فيها إلى الماء.
وقوله : (وأين
مني ليت) يريد وأين مني ما أتمناه
الصفحه ٢١٨ :
(٣) الثالث على ترخيم (عامر).
وسبب هذا الشعر
أن بني عامر بن صعصعة بعثوا إلى حصن بن حذيفة ، وعيينة بن حصن أن
الصفحه ٢٢٤ :
المطية يقذف بها إلى سير آخر. ومثله قول عمر بن أبي ربيعة :
أخو سفر
جوّاب أرض تقاذفت
الصفحه ٢٢٦ : هذه القصيدة
شعراء ، كل واحد منهم نسب قبره إلى بلده ومسقط رأسه. والأبيات تدل على ما قلت لك ،
وهي لمسكين
الصفحه ٢٤٥ : على وجه القربة. والمعنى : لا تذبح ذبيحة تتقرب بها إلى الأصنام ،
وأراد لا تنسكنّ عنده ، فعدىّ الفعل
الصفحه ٢٤٦ : الخفيفة للتأكيد ، و (هذا) من
قولك (للأمر هذا) إشارة إلى خبر وكلام قد تقدم للمتكلم ، فإذا فرغ من كلامه قال