الصفحه ٥٣ : تهواه ، والشيب وازع : أي كافّ عن أمثال هذا الفعل الذي
تفعله.
__________________
(١) يشير إلى بيت ورد
الصفحه ٥٥ : ) كأنه قال : وما بالربع
أحد. وهو مثل قول الله تعالى : (ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ) رفع (غير) على موضع
الصفحه ٥٧ : تمطر ، وينبت حولها النبات ،
ليقصد الناس موضع القبر يرعون فيه ، فإذا نظروا إلى القبر ، تجدد ذكر صاحبه
الصفحه ٦٠ : استصحبه لمّا مضى إلى ملك الروم يستنجده على بني أسد وأراد بالدرب أحد
الدروب التي (١) بين أرض الشام وبلاد
الصفحه ٦٤ : ضموا إليّ وقيسوا بي ، كانوا بمنزلة النجوم إذا
ضمّت إلى القمر. يريد أنهم يخفون ويصغر شأنهم إذا حضر
الصفحه ٧٠ : ،
ليسوا أعرابا ناجعة يتحولون من بلد الى بلد. كما قال امرؤ القيس يذكر امرأة بدوية
تنتقل من ماء الى ما
الصفحه ١٠٠ :
لأن الشرط إذا أتى فهو محتاج الى جواب ، وجوابه فعل مجزوم أو جملة في أولها
الفاء فإذا أدخل (إذا) على
الصفحه ١٠٩ : البيت
الثاني فقط منسوبا الى حسان بن ثابت. وهو وحده في ديوانه ق ٣٥٧ ص ٥١٦ أخذا بنسبة
سيبويه ، ونسبه
الصفحه ١٢١ : ) (٢)
وجدت هذا الشعر
في الكتاب منسوبا إلى جرير بن عبد الله البجلي ، والشعر لغيره من بجيلة
الصفحه ١٢٣ : أنه نسب هذا الرجز إلى أبي الخثارم
البجلي ، وإنما هو ابن الخثارم وهو عمرو بن الخثارم البجلي.
ومنها
الصفحه ١٢٤ :
__________________
منقطعون في العرب ، وليست
لنا جماعة نقوى بها ، فانطلق إلى أحمر فاستتبعهم
الصفحه ١٢٩ :
وقلت لكم : يا آل ثعلبة اعلموا
٤) عصيتم ذوي أحلامكم وأطعتم
ضجيما ، وأمر ابن
الصفحه ١٣٠ : ضاربوا اعتنقا (١)
المشرفي : سيوف
منسوبة إلى المشارف ، وهي قرى تعمل فيها السيوف ، والمصمم : الذي
الصفحه ١٣٧ :
خطانا إلى
أعدائنا فنضارب)
وأضربهم يوم
الحديقة حاسرا
كأنّ يدي
بالسيف مخراق لاعب
الصفحه ١٣٩ : ).
والمعنى أن
أسيافنا إذا لم تنل المضروبين ، تقدموا وخطوا إلى من نقاتلهم حتى يضربوه.
[الإبدال في الاستثنا