الصفحه ٤٩ :
ركوبه من أجل خوفه من الرماة ، فإذا ركبه وهو آمن منهم ، هان (١) عليه ما يلقى من الشدة.
والشاهد
الصفحه ٥٦ : أموالنا ، والتعرق : أصله أن يؤخذ ما على العظم
من اللحم ، يقال تعرقت اللحم : أخذته عن العظم. وقوله : كفى
الصفحه ٩٠ : : هذه كلها مواضع (١) تقرب من الحيرة ، ودانه : أطاعه الناس الذين بلادهم من
هذه المواضع.
والمعنى أنه ما
الصفحه ١٣٥ :
[من ضرورات الشعر]
٦٠
ـ قال سيبويه (١
/ ١٢) في : «باب ضرورة الشعر» (١) : قال الأعشى :
أرى
الصفحه ١٣٧ :
وقال الأعشى :
إلى هوذة
الوهّاب أهديت مدحتي
أرجّي نوالا
فاضلا من عطائكا
الصفحه ١٥٢ :
[النصب على المصدر في التوبيخ باضمار فعل]
٦٦
ـ قال سيبويه (١
/ ١٦٩) في : «باب ما ينتصب من المصادر
الصفحه ١٥٦ :
ثم استشهد على استعمال الفعل من (عمرك الله) بقول ابن (١) أحمر :
(عمّرتك الله الجليل فإنني
الصفحه ١٦٨ :
على إضمار غير الفعل الذي لفظت به ، ويكون هذا المصدر الملفوظ به كأنه بدل
في اللفظ من الفعل الذي
الصفحه ١٧٢ :
والعروف : الصبور وهو العارف ، الإضعاف : مصدر أضعف يضعف من المضعف ، ضعف
الشيء وأضعفته أنا
الصفحه ٢٠٣ :
كأنه قال فالداهية لفيك ـ قول عامر (١) بن جوين الطائيّ :
(وداهية من دواهي المنو
الصفحه ٢٠٥ : شيئا فلم يعطه. يقول : بلوناك وعندك فضل مال حين
احتجنا إلى من يرفدنا ويقوم بشأننا ، فلم ننتفع به ، ولم
الصفحه ٢١٠ : فقده ، ويطول عمري معك ، ونعيش أبدا ، فقد كذبتك نفسك في هذا الذي حد
ثتك به ومنّتك دوامه من السلامة
الصفحه ٢٤٩ :
إن الأزرق (١) بن طرفة ـ وهو من بني باهلة ـ لص بن لص ، ليغروه به. فقال
قصيدة ، فيها :
رماني
الصفحه ٢٧٠ : ابن ميادة كان ينسب
بأم جحدر بنت حسان المرّية ، فحلف أبوها ليخرجنها إلى رجل من غير عشيرته ولا
يزوجها
الصفحه ٣٠١ : من تأدب بالنظر في أبيات من الشعر ـ ودخل على بعض السلاطين الذين لا
يميزون من دخل إليهم إلا بحسن الزّيّ