الصفحه ٣٩٢ : مرة.
وقوله : من
سلمى ، يريد من أجل حب سلمى ، عوائده : جمع عائدة وهو ما يعوده من وجده بها وشوقه
إليها
الصفحه ٤٠٨ :
بالابتداء وعطف عليه (الخور) و (في الأراجيز) خبر المبتدأ و (خلت) ملغاة من
طريق اللفظ وليست بملغاة
الصفحه ٤٢١ : ء لدائي لو ظفرت بها
وليس منها
شفاء الداء مبذول) (٢)
الشاهد (٣) فيه أنه جعل في (ليس
الصفحه ٤٦٧ : بثأره ـ أنشروا كليبا أخي ، أي أحيوه حتى أعفيكم من
القتل.
(يريد أنكم لا
تحيونه ، وأنا لا أعفيكم من
الصفحه ٥٣٠ : بن سعد من بني أسد :
يا راكبا
إمّا عرضت فبلّغن
بني عمنا من
عبد شمس وهاشم
الصفحه ٥٣٥ : فضلا على من غيرنا
حبّ النبيّ
محمد إيّانا) (١)
الشاهد (٢) فيه أنه جعل (غيرنا
الصفحه ٥٥٥ : ).
وقوله : «ولم
يرد أن يجعله شتما» يريد أنه لم يجعله شتما من طريق اللفظ ، وإنما هو شتم من طريق
/ المعنى
الصفحه ٥٦١ : : المقطع ، والوخز : شيء منه ليس
بالكثير.
[ترخيم (معاوية) إلى (معاو)]
٣٠٥
ـ قال سيبويه (١
/ ٣٣٤
الصفحه ٥٦٤ :
من ولد عمران
بن عمرو بن عدي (٢)
أراد (٣) يا بجيلة ، فرخم ترخيما بعد ترخيم. وهذا الشعر يوضح
الصفحه ٥٩٤ : العجلان
دية الصريح في حليفه ، ثم يعود الأمر فيما بعد إلى ما كانوا عليه من أنّ دية
الحليف نصف دية الصريح
الصفحه ٢ : أسدا ،
والحنو : موضع بعينه في هذا البيت ، وتواثبه : وثبه على الناس وغيرهم وفريسته : ما
يأخذ من الحيوان
الصفحه ١١ :
قد اكماتّت (١) من ارتفاع النار إليها ، والجون : الأسود ، والجونة :
السوداء (٢) يريد أن أسافل
الصفحه ٣٢ : : جانب البكرة ، ويقولون خدّ البكرة (٧). والمسد : الحبل من الليف ، وقد يقال المسد لغير الحبل
الذي يعمل من
الصفحه ٤١ :
«من
فسر هذا الشعر الغريب ، ولم يستقر أشعار العرب المجاهيل ، ولم يقتلها علما ، كان
كمن يعطو في الحمض
الصفحه ٤٨ :
في (أمسى) ضمير
يعود إلى ثور وحش ذكره ، والحاذ : ضرب من النبت ، والجدر (١) : ضرب منه أيضا وجمعه