الصفحه ٥١٨ :
الجواء (١) موضع بعينه يقال له الجواء ، وهو الذي عناه عنترة.
والجواء أيضا : جمع جوّ وهو البطن من
الصفحه ٥٨٨ : ، والعوّار :
الجبان الذي لا خير فيه وجمعه عواوير.
هجا خداش بهذا
الشعر قوما من بني سهم من قريش ، من أجل
الصفحه ١١١ : .
__________________
لأبي عبيدة منسوبا
إلا لنهشل يرثي أخاه. وهو من قصيدة حائية وأولها قوله :
لعمري لئن أمسى يزيد بن
الصفحه ٢٦٢ : ) منصوب
ب (تحسّب) وتحسّب وحسب بمعنى واحد. وتقدير الكلام : تحسّب هواس أنني مفتد بها من
صاحب لا أغامره وأقبل
الصفحه ٢٦٧ : : تعسا له ، وقيل : بهرا له : دعاء عليه ، أي
أصابه شر ، ومنه قول الشاعر لمن يبغيك شرا : بهرا. وقيل : بهرا
الصفحه ٢٨٥ :
يبكي على من
هلك من قومه ويقول : أجعلتهم المنية غرضا لها ترميهم! والنّصب : ما نصبته لترميه
الصفحه ٥٥١ :
وقوله : لا در
دري دعاء على نفسه ، ويقال : لا درّ در فلان أي لا رزق حلوبة يدرّ لبنها ، ونازلكم
: من
الصفحه ١٤٩ : ) (١)
الشاهد (٢) على أنه جعل (جنبي فطيمة) ظرفا.
وفطيمة هذه هي
فطيمة بنت شراحيل بن عوسجة من بني قيس بن ثعلبة
الصفحه ١٦٩ : القبيلة.
فجعل العيد
لمّا كان نتاجها عندهم بمنزلة من استخرج الولد ، يريد : مخطت العيد هذه الناقة
الصفحه ١٧٨ :
وكم من قتيل
لا يباء به دم
ومن غلق رهن
إذا لفّه منى
(ومن مالى
الصفحه ٢١٤ : : هو جمع أهرت
وهو في معنى هريت (٣). والشقاشق : جمع شقشقة ، والشقشقة التي يخرجها الفحل من
فمه إذا هدر
الصفحه ٢٢٠ :
[في البدل]
١٠٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٨١) في باب من البدل : صرفت وجوهها أوّلها ، ومالي علم بهم أمرهم
الصفحه ٢٨٣ :
والعبرى :
الباكية الثكلى ، وجديد الأرض : ظاهرها ، والأستار : ما جعل على قبره من تراب
الأرض
الصفحه ٣٤٦ :
تمدح بذلك
همّام بن مطرّف ، وهو من ولد الخليع (١). والجؤجؤ : الصدر ، وأرادت به وسطه. والحزيم
الصفحه ٣٧٥ :
ذكّرك الأذكارا
ما لمت من
قاض قضى الأوطارا
كشحا طوى من
بلد مختارا