الصفحه ٦٠١ :
السيوف : البطيء المضاء في ضريبته ، والضفّاط (١) الذي يكري الإبل وغيرها من موضع إلى موضع. والسبيل
الصفحه ٢٤ : : التعب
والإعياء ، والمسدّم : الفحل من الإبل الذي قد حبس عن الضّراب وهو ينتفخ ويتعظّم.
وقيل : السّدم : غضب
الصفحه ٤٨٨ : من النوم.
وذكر سيبويه أن
أثالا ترخيم أثالة.
والشاهد (١) على ترخيم (أثال) في غير النداء. وروى
الصفحه ٣١٥ :
المنسوبة إلى المشارف وهي قرى تعمل فيها السيوف ، والغاب : الأجم ، وأراد
بالغاب في البيت : الرماح
الصفحه ٣٤١ :
الشاهد (١) فيه أنه أثبت الياء في (يأتيك) وهو مجزوم. وكأنه بمنزلة
من اضطر إلى تحريك الياء بالضم في
الصفحه ٦٠٥ :
عمها وأهلها فهرب ، فبلغه أنهم يتحدثون إليها ، فقال في ذلك قرّان هذا
الشعر. وسليك (١) المقانب
الصفحه ٢٣ :
يريد أنك إن كنت لست على يقين من الموت (١) والفناء ، فانظر إلى من تقدم من آبائك ، أبقي منهم أحد
الصفحه ٤٣ : مزاحم
العقيليّ :
(وقالوا تعرّفها المنازل من منى
وما كلّ من
وافى منى أنا عارف
الصفحه ١١٥ :
لا نغزوكم كذب ، وأنّا لا نجتمع ولا نزوركم بالخيل والسلاح غازين لكم. ولا
براءة للبريء ، يقول : من
الصفحه ٥٦٠ : ء.
والودق : المطر
يقال : ودقت السماء تدق إذا نزل منها المطر ، يقول : فلا مزنة مطرت مثل مطر هذه
السحابة التي
الصفحه ٥٨٩ :
__________________
الشعر قوما من بني
سهم ، وإنما خاطب بها قوما من بني تيم الأدرم. ومنها أنه
الصفحه ٢٠٦ :
الشاهد (١) فيه على (٢) أنه حذف النون من (الحافظون) ونصب (عورة العشيرة) ولم
يحذفها للإضافة
الصفحه ٢٣٢ :
__________________
«قال س هذا موضع المثل : وأين المحيّا من بلاد المسلّم.
ما بين الصواب وما
الصفحه ٢٩٦ : (١) : عذيرك من خليلك من مراد : يخاطب نفسه ويقول : هات
عذرك (٢) في صبرك على ما يفعله بك خليلك من مراد.
وسبب
الصفحه ٣٩٠ :
لشيء ما يسوّد من يسود
(ما) زائدة ،
أي لشيء يسوّد من يسود. يقول : إن الذي يسوّده قومه ، لا