الصفحه ٩٢ :
فيقول : ذكّرته ما بيننا من المودة فألفيته ، أي وجدته غير مستعتب أي غير
راجع بالعتاب عن قبح ما يفعل
الصفحه ٩٩ : :
لا يشهد الحلبة إلا معرب
كل من لا يعرف أسامي المنازل محققة ـ كما
ذكرت لك قبل هذا ـ يزلّ عن مثل هذا
الصفحه ٢٧٤ : الموضع الذي يكون
فيه الردف.
وقوله : كأن
بجنبيه خباءين من حصى ؛ يريد أنه يثير الحصى والتراب بحوافره
الصفحه ٣٠٠ :
وسبب هذا الشعر
أن عبيد الله بن زياد غضب على عبد الله بن همّام ، فهرب منه ومضى إلى يزيد بن
معاوية
الصفحه ٥٧ : ، وأنهم لم يدفعوا عنه.
ومن الناس من
يقول إن السور جمع سورة ، ويجعله مما بينه وبين واحده الهاء ، والسور
الصفحه ٢٥٩ : ) ب (الشّعر) وأصله : بفزارة
الشّعر رقابهم ، ثم نقل الضمير إلى الأول.
والحارث : هو
من بني سعد بن (٣) ذبيان
الصفحه ٢٧٩ : ، وأنت بما عندك راض.
__________________
(١) زيادة تقتضيها
دقة المراد. وقد تقدم نظائر من هذا الباب في
الصفحه ٣٤٤ : مواعيد مثل مواعيد عرقوب أخاه.
وعرقوب هذا هو
عرقوب (١) بن صخر من العماليق ، وعد رجلا من العرب نخلة يطعمه
الصفحه ١١٤ : غزوناكم علمتم أن ظنكم بأننا
__________________
وقد ورد الشاهد في :
معاني القرآن ٢ / ٨١ والنحاس ١٦
الصفحه ١٣١ :
لا يلاقي فيه
إمعارا
(من حبيب أو أخي ثقة
أو عدو شاحط
دارا
الصفحه ١٧١ : المستقبل. يريد أنه حلف وهو غير شاتم ولا خارج من فيه
زور كلام (١).
وقد أجاز
سيبويه الوجهين جميعا ، والكلام
الصفحه ٢٠١ :
عبد كرام لم
يكن مكرّما
تحسب في
الأذنين منه صمما
قد سالم
الحيات منه القدما
الصفحه ٤٢٠ : ) (٢)
الشاهد (٣) فيه على حذف حرف الجر من (ذنب) والأصل : أستغفر الله من
ذنب ، ولكنه حذف الحرف. وقوله : أستغفر
الصفحه ٥١١ : محروم من جهتها ما يريده.
ومذهب سيبويه
أنّ رفع (لا حرج ولا محروم) بمنزلة
الصفحه ٥٤٠ : على محبتي لك ، ويظن أنك تجازينني بها ، ولو كان مكاني للاقى كما
لاقيته من المباعدة وحرمان ما يلتمسه