الصفحه ١٩٧ : ينتصب
على الحال. والأول أحبّ إليّ. وقوله (بما جمّعت) في صلة فعل آخر ، كأنه بعد البيت
الأول قال : أتوعدني
الصفحه ٢٨٠ : ، وأنت بما
عندك راض ، فأضمر خبر الأول لدلالة الثاني عليه. وهذا مخالف للمألوف ، فالغالب أن
نحذف من الثاني
الصفحه ٢٩١ : ـ ٣٣ ـ ٣٤ ج ٣ / ١٦ من أرجوزة قالها رؤبة يمدح بلال بن أبي بردة.
وروي الأول للشاعر في : المخصص ١٤ / ١٨٧
الصفحه ٣٣٩ : الغدر ، لأنه أراد أن يغدر ،
يريد بعد ما كدت أفعل الغدر.
وأتى بعروض
البيت الأول وهو من الطويل على
الصفحه ٣٧٧ : ) المفعول الأول و (يقتدننا) في موضع
المفعول الثاني. فإن قال قائل : قد أجاز النحويون إعمال الثاني في هذا
الصفحه ٤٣٩ : :
مبرك الإبل قرب الماء ، وإنما تبرك قرب الماء إذا شربت الشّربة الأولى وهي النّهل
، لتعاد إلى الماء فتشرب
الصفحه ٥٥٧ : ١ / ٢٤ وهي عند
الغندجاني : في عجز الأول (بالرمح) بدل بالخيل وفي عجز الثاني (ترمي السحاب ويرمى
لها). ورويت
الصفحه ٧٣ :
ذكر سيبويه أول
هذا الباب (١ / ١٥٠) ما يكون مرفوعا وفيه معنى (مع) ولا يجوز فيه النصب ، وذلك
قولك
الصفحه ٨٧ : أنه
يهجوه في نفسه وأنه لا يهجو قومه.
والشاهد (٥) على إعمال (أزعمك) والكاف المفعول الأول ، و (معزلا
الصفحه ٨٨ : . وروي الأول
بلا نسبة في : المخصص ١٤ / ١٢٦
(٣) عبد الله بن عباس
بن عبد المطّلب ، أبو العباس ، حبر الأمة
الصفحه ١١٨ : يقع موقع الوصف ؛ أحسنه أن يكون فيه الهاء ، لأنه بالمضمر (٢) يصير وصفا للأول ويلتبس ، ولو لم يكن فيه
الصفحه ١٣٣ :
المفعول الأول و (أجهالا) (١) المفعول الثاني.
[اللفظ للمفرد والمعنى للجمع]
٥٩
ـ قال سيبويه
الصفحه ١٥٢ : ».
(٣) البيتان في مجموع
أشعار العرب ق ٤٠ / ٣ ـ ٤ ج ٢ / ٦٦ من أرجوزة طويلة للعجاج. وجاء في الأول (قنسريّ).
وفي
الصفحه ١٦٤ : يقول : الضرورة حذف
الخبر. فيحتاج أن ننظر أولى القولين بالصواب ، فوجدنا قول سيبويه أولى ، لأنه ليس
يحتاج
الصفحه ١٧٢ : منه / بمنزلة ما
ينحت من الصفاة ، وبخيلها : يريد أنه بخيل النفس ، و (كرار) معطوف على الأول ،
والمرهقون