الصفحه ٦٠٦ : البيت للنابغة في شرحه ٢١٣
/ ب مشيرا إلى حذف المفعول الثاني ل (كفينا) وجاء مصرحا به في الآية الكريمة
الصفحه ٦٠٧ : .. أما في طبعته لدينا (بولاق) فكما وردت في شعر الشاعر.
(٣) شرحه الأعلم ١ /
٢٢٢ بقوله : هجا قشيرا فجعل
الصفحه ٢٩٤ :
فكأنه قال :
أول الحرب فتيّة ، وأول الحرب هو من الحرب ، فأخبر عن (أول) بمثل ما يخبر به عن (الحرب
الصفحه ٢٢٠ :
[في البدل]
١٠٧
ـ قال سيبويه (١
/ ٨١) في باب من البدل : صرفت وجوهها أوّلها ، ومالي علم بهم أمرهم
الصفحه ١٩١ :
في موضع ضمير يعود إلى الأول. وإذا أعيد ذكر الاسم بلفظه الظاهر ؛ كان
الاختيار أن يجعل كالأجنبي الذي
الصفحه ٢٦ : ) أجود لبقية المعنى. ورويا
للبيد في : اللسان (حضر) ٥ / ٢٧٣ والأول في (برسم) ١٤ / ٣١٢ و (خشم) ١٥ / ٦٨
الصفحه ٣٥ :
النصب ، لأنك لا تستطيع أن تحمل الطويل والقصير على غير الأول (١) ، ولا زيدا ولا عمرا على غير الأول
الصفحه ٦٠ :
(لقد علمت أولى المغيرة أنني
لحقت فلم
أنكل عن الضّرب مسمعا
الصفحه ١١٦ : أبو العباس لا يكون في البيت فصل بين المضاف والمضاف
إليه ، وإنما يكون حذف المضاف إليه من الاسم الأول
الصفحه ١٢٥ : ، وإن كان يريد الأول ،
لأنك لو قلت : كان زيد منطلقا زيد ، لم يكن حدّ الكلام. وكان هاهنا ضعيفا ، ولم
يكن
الصفحه ١٩٠ : (منسىء) ولم يعطفه على الخبر المتقدم ، ولو
عطفه لصار المعطوف على الخبر الأول خبرا عن (معن) الأول ، وكان
الصفحه ٢٩٥ :
يقول سيبويه :
إن هذه المصادر وغيرها مما يكرر ؛ يقوم اللفظ الأول من اللفظين فيها مقام الفعل ،
فلا
الصفحه ٥٤ : ).
وروي الأول والثاني للأعشى في : اللسان (سبب)
١ / ٤٤١ والأول في (ثمن) ١٦ / ٢٣٢ و (رقي) ١٩ / ٤٨ وهو بلا
الصفحه ١١٧ :
قال : فإن قال
قائل : مذهب أبي العباس أولى ؛ لأن / البيت على مذهب سيبويه فيه قبح من وجهين
الصفحه ١٤٦ :
عقيب حصوله للأول. نحو قولك : زيد آتيك فمحدثك ، أي يحصل الحديث / من قبله
بعد إتيانه بلا فصل