الصفحه ١٢٣ : الحيرة ، كان ترجمان كسرى ، وعلماء العربية
لا يرون شعره حجة. قتل في سجن النعمان نحو ٣٥ ق ه.
ترجمته في
الصفحه ١٢٤ : مهددا فخاف وأسلم العديل إلى الحجاج ، فمدحه فعفا عنه (ت نحو ١٠٠ ه)
ترجمته في : الشعر والشعراء ١ / ٤١٣
الصفحه ١٣٣ : رفعهما على الحكاية نحو : أتقول زيد منطلق.
قلت : والملاحظ أن الرفع على الحكاية
يميل بالعبارة إلى التفكك
الصفحه ١٤٤ : الطبقة الخامسة ، اختار له أبو تمام في حماسته (ت نحو ٩٠ ه).
ترجمته في : الأغاني ١٣ / ٥٨ والمؤتلف (تر
الصفحه ١٥٧ : ، مولى قيس بن ثعلبة (ت ١٧٧ ه).
ترجمته في : أخبار النحويين البصريين ٣٧ وبغية الوعاة ٢ / ٧٤
(٣) في
الصفحه ١٥٨ : ابن الطفيل ، تولّى
حوران لعمر بن الخطاب (ت نحو ٢٠ ه) ترجمته في : البيان والتبيين ١ / ١٠٩ ، ٢٩١
الصفحه ١٦٠ :
منسوب إلى عكل ، أحد الأجواد الفرسان ، يكنى أبا ربيعة ، أدرك الإسلام كبيرا (ت
نحو ١٤ ه). ترجمته في
الصفحه ١٧٧ : كلّ النوى يلقي
المساكين. وهذا في الإشارة مثل قول الآخر :
سما البرق من نحو الحجاز فشاقني
الصفحه ١٧٨ : ء عينيه من شيء غيره
إذا راح نحو
الجمرة البيض كالدّمى) (١)
ذكر أن ابنة (٢) لمروان
الصفحه ١٨٨ : واحد منهما يفعل بفاعله مثل الذي يفعل به ، وما كان نحو ذلك».
وقد تقدم الحديث في نظائر من هذا الباب
في
الصفحه ١٨٩ : : جمع
مدرى وهو الذي يدخل في الشعر ، نحو الإصبع وأطول. والعوازب : البعيدة. يريد أن بعض
المداري يبعد من
الصفحه ١٩٥ : إليها. شاعر مخضرم كثير الهجاء رقيق الدين.
اختار له أبو تمام في الحماسة الصغرى ق ١٨٣ وق ٣٥٥ (ت نحو ٤٠ ه
الصفحه ١٩٦ : وجاء
في الكامل أنه كان يحدّث النعمان بن المنذر المتوفى نحو ١٥ ق ه.
(٥) ما بين القوسين
ساقط في
الصفحه ١٩٧ : لحيوية البيت بالإبانة عن شعوره نحو القوم.
(٣) البيت للنابغة
الذبياني في ديوانه ق ٣ / ٢١ ص ٥٠ من قصيدة
الصفحه ٢١١ : (١٧٧).
(٣) اسمه حصن بن بدر
، ولقب بالزبرقان لحسنه ، سيد في الجاهلية وصحابي مكرم في الإسلام (ت نحو ٤٥