الصفحه ١ : ، (ت بالرقة نحو ٦٢ ه) ترجمته في : طبقات الشعراء لابن
سلام ٢ / ٥٩٣ وحاشيتها وفي كنى الشعراء ـ نوادر المخطوطات
الصفحه ١١ :
حول هذه المسألة جملة من آراء النحويين كالسيرافي والفارسي وابن السراج .. وكلها
تردّ قول من جعل ضمير
الصفحه ١٥ : النحويين
وغيرهم ، رأيت أصوبها وأرضاها للحس اللغوي ما قاله الكل ، ويعود دليلا على أنه فعل
بعض ذلك الذنب
الصفحه ١٧ : الإسلاميين عند ابن سلام :
(ت نحو ١٣٠ ه). انظر : الشعر والشعراء ٢ / ٧٢٣ ، والمؤتلف (تر ٥٥١) ص ١٦٦ ومعجم
الصفحه ٢١ : ، بضاد معجمة على وزن كعب ، وهو التحرك وإمالة الرأس نحو الشيء. يريد
أنها تميل أعناقها إلى الماء في الدّخال
الصفحه ٢٧ : ، والاسم الذي بعده على لفظ واحد
، نحو ما ذكره من قولنا : عجبت من كسوة زيد أبوه ، بإضافة كسوة إلى زيد. ولو
الصفحه ٢٨ : ، قتل عبيد
بن الأبرص الشاعر في يوم بؤسه ، مدحه حسان وحاتم ، مات في سجن كسرى نحو ١٥ ق ه
أخباره في
الصفحه ٣١ : ) بالقصر ، وقد أجمع النحويون على جواز قصر الممدود في ضرورة الشعر
لا في الاختيار. انظر : الإنصاف (١٠٩) ص ٤٠١
الصفحه ٣٤ : الفقرة ، والبيتان يتضمن كل منهما شاهدا عند
النحويين :
ـ فالشاهد في أولهما إضافة (وارد) إلى (الثمد)
على
الصفحه ٣٥ : إلا النصب. وهذا شيء يقتضيه معنى الكلام.
ونحو ذلك : لا
تقربنّ الأمير إن راضيا وإن غضبان ، ولا يسوغ في
الصفحه ٤٠ : فصيح ، في الطبقة
العاشرة عند ابن سلام (ت نحو ١٢٠ ه) ترجمته في : الأغاني (الثقافة) ١٩ / ٢٧ وشرح
شواهد
الصفحه ٤٦ :
لا تسبّنّني
فلست بسبّي
إنّ سبّي من
الرجال الكريم (١)
ونحو منه
الصفحه ٤٧ : الثعثاء الراجز المشهور ووالد رؤبة الراجز (ت نحو
٩٠ ه) ترجمته في : الشعر والشعراء ٢ / ٥٩١ والموشح ٢١٥
الصفحه ٥٧ : على هذا
التأويل يصلح فيه التذكير والتأنيث ، كما يكون فيما بين جمعه وبين واحده الهاء ،
نحو برّة وبرّ
الصفحه ٦١ : من النحويين من ينكر عمل المصدر وفيه الألف واللام لخروجه عن شبه الفعل ، فينصب
ما بعده بإضمار مصدر آخر