الصفحه ٢١ : ، بضاد معجمة على وزن كعب ، وهو التحرك وإمالة الرأس نحو الشيء. يريد
أنها تميل أعناقها إلى الماء في الدّخال
الصفحه ٥٨ : المرّ مضاف إلى الرياح وهو منها ، كما ذكر في الأبيات المتقدمة.
ويروى : تسفّهت
أعاليها مرضى الرياح. ولا
الصفحه ٣٥٠ : ، والخوافي من ريش جناح الطائر : ما دون الفلية : يقول : كأني بين خوافي
جناحي عقاب. يريد كأنه راكب على ظهر
الصفحه ٣٦١ :
قائل هذا الشعر : ففي اللسان (دهر) ٥ / ٣٨٠ نسبه أبو عمرو بن العلاء إلى رجل من
أهل نجد ، وقال ابن بري هو
الصفحه ١٥٥ : (١) : موضع معروف ، والأظعان : الهوادج فيها النساء ، و (من
الأظعان) متصل بقوله (أفي مرية) والآل : ما يكون في
الصفحه ٣٩٢ : مرة.
وقوله : من
سلمى ، يريد من أجل حب سلمى ، عوائده : جمع عائدة وهو ما يعوده من وجده بها وشوقه
إليها
الصفحه ١٢٧ :
(أخاك أخاك إنّ من لا أخا له
كساع إلى
الهيجا بغير سلاح) (١)(٢)
كأنه قال :
الزم
الصفحه ٣٨٣ :
، لا يكادون يأتلفون لأجل ما بين أمهاتهم من التباعد ، ولا يجتمع بعضهم إلى بعض.
يريد أنهم لحرصهم على
الصفحه ٤٦٧ :
ل أرّق من
نازح ذي دلال) (٢) /
الطيف : ما رآه
في المنام كأنه ينظر إلى شخصه ، يقال : طاف يطيف طيفا
الصفحه ٢٧٠ : ابن ميادة كان ينسب
بأم جحدر بنت حسان المرّية ، فحلف أبوها ليخرجنها إلى رجل من غير عشيرته ولا
يزوجها
الصفحه ١٥٤ :
بحزوى من
الأظعان أم تستبينها
(فقال أراها يحسر الآل مرة
فتبدو ،
وأخرى يكتسي
الصفحه ١٩٥ : يضاف إلى ما بعده ، أو يجعل مفردا معرفة.
(٢) هو قيس بن عمرو
من بني الحارث بن كعب ، أمه حبشية فنسب
الصفحه ٤٦٦ :
[في حركة لام الاستغاثة]
٢٤٤
ـ قال سيبويه (١
/ ٣١٨) في : «باب [ما](١) يكون النداء فيه مضافا إلى
الصفحه ٢٤٧ :
إلا بمرّ مثل مرّ الأجدل
لا يعرف معنى هذا الشعر إلا بمعرفة ما
يتعلق به من الأيام. ثم إذا لم
الصفحه ٥٠٤ : : ورثت هو خطاب لهشام. وإنشاده في الكتاب بضم التاء على أنه
للمتكلم. يريد : ورثت إلى أخلاق أبيك عاجل القرى