الصفحه ٥٥٢ : كانت له صفتان ، فليست إحداهما بالتقديم أولى من الأخرى ، فنحن إن أجزنا الجرّ
في (صائد) على الوصف ل (رجل
الصفحه ٤ :
هجرتها ورحيق
(٣) الكأس أحقابا
يريد أنه هجرها
وهجر شرب (٤) الخمر. ثم مضى في ذكرها حتى انتهى إلى
الصفحه ٥١٠ : قد هزلت وتقوست أصلابها.
[الرفع على الحكاية]
٢٧٣
ـ قال سيبويه (١
/ ٢٥٩) في باب ما يجوز فيه الرفع
الصفحه ٥٣٠ : منه ثم ضربه به حتى قتله ، ثم
شد على الأنصاريّ فقتله.
ثم هرب حتى قدم البحرين ، ثم مضى إلى
فارس فرارا
الصفحه ٤٤١ :
من
أن رأت رأسي كرأس الأصلع (١)
ومضى في شعره
حتى انتهى إلى ذكر هذا البيت. وأراد أن أم الخيار
الصفحه ٢٨ : ، فوافى النابغة ليلقى النعمان ،
فخبّره عصام (٣) ابن شهبر (٤) حاجبه أنه عليل ، فقال أبياتا من جملتها ما
الصفحه ٨ : يجعلوا القيام فعلا للمرأتين
من طريق اللفظ ؛ والمعنى (٤) باق على ما كان عليه ، جاءوا إلى الضمير المجرور
الصفحه ٣١٣ : تعرف قصته لم
يعرف معناه البتة.
وكان من قصة هذا الشعر أن النبي ـ عليه
وآله الصلاة والسلام ـ بعث
الصفحه ٢٥٣ : المياه ـ إذا مر به
قوم مسافرون منعهم من الماء. فكتب فيه إلى ابن زياد ، وجرت بين بعض بني شيبان وبعض
حروب
الصفحه ٣٦٦ : .
(*) أما الغندجاني فقد عقب على ما ذكره ابن السيرافي من نسبة الأبيات إلى
الأغلب بقوله :
«قال س : ليس هذا
الصفحه ٤٠٧ :
وبريش نبلك
رائش نبلي ، يقول : أحتذي في أفعالي على المثال الذي تجري عليه ، ما لم أجدك إذا
اتّبعتك
الصفحه ٤٧٥ : ، فلما أدخل
(من) على النكرة عطف على النكرة ما هو مضاف إلى ضمير النكرة ، كما فعل في : (ربّ
رجل وأخيه) كأنه
الصفحه ٥٩٦ : الغندجاني على ما ذكره ابن السيرافي حول الشاهد بقوله :
«قال س : هذا موضع المثل :
يحملها الجوع على مرّ
الصفحه ٥٨٥ : الثوب الذي يتعب من يريد أن يرتقه.
وقد اضطرّ في
هذا البيت إلى قطع ألف الوصل (في اتّسع) (١).
والشاهق
الصفحه ٤٣ :
الخبر حسن حمله على اللغة التميمية ، كأنك لم تذكر (ما) وكأنك قلت : زيدا
أنا ضارب» (١).
يريد أن