وتكملة الحسن إيضاحها |
|
رويناه عن وجهك الأزهر ٤ / ٥٣ |
أرى العقد فى ثغره محكما |
|
يرينا الصحاح من الجوهر ٤ / ٥٣ |
فى علمه وحلمه وزهده |
|
وعهده مشتهر مشتهر ٤ / ١٧٧ |
قال لي : إن رقيي |
|
سيئ الخلق فداره ٤ / ٢٦٢ |
فوجهك كالنار فى ضوئها |
|
وقلبى كالنار فى حرها ٤ / ٦٨ |
فقال رائدهم أرسوا نزاولها |
|
فكل حتف امرئ يجرى بمقدار ٢ / ٤٧٥ |
إنما نموت كراما أو نفوز بها |
|
فواحد الدهر من كد وأسفار ٢ / ٤٧٥ |
رأى العقيق فأجرى ذاك ناظره |
|
متيم لح فى الأشواق خاطره ٤ / ٥٥ |
أنا الذى سمتنى أمى حيدره |
|
أكيلكم بالسيف كيل السندره ١ / ٧٢٤ |
يا خاطب الدنيا الدنية إنها |
|
شرك الردى وقرارة الأكدار ٤ / ٢١٠ |
المستجير بعمرو عند كربته |
|
كالمستجير من الرمضاء بالنار ٤ / ٢٨١ |
ربما الجامل المؤبل فيهم |
|
وعناجيج فوقهن المهار ١ / ١١١ |
وعيرها الواشون أنى أحبها |
|
وتلك شكاة ظاهر عنك عارها ٣ / ٣٣٨ |
ولو طار ذو حافر قبلها |
|
لطارت ولكنه لم يطر ٢ / ٩٧ |
مولاى إن وافيت بابك طالبا |
|
منك الصحاح فليس ذلك بمنكر ٣ / ٤١١ |
البحر أنت وهل يلام فتى سعى |
|
للبحر كى يلقى صحاح الجوهر ٣ / ٤١١ |
ويوم كظل الرمح قصر طوله |
|
دم الزق عنا واصطكاك المزاهر ٣ / ١٥٥ |
ولست بنظار إلى جانب الغنى |
|
إذا كانت العلياء فى جانب الفقر ٢ / ٧٣٩ |
قافية السين :
ذر المآثر لا تذهب لمطلبها |
|
واجلس فإنك أنت الآكل اللابس ٤/ ٢٣٢ |
دع المكارم لا تذهب لبغيتها |
|
واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي ٤/ ٢٣٢ |
ويل لحرب فارسا |
|
مطاعنا مخالسا ١ / ١٨٢ |
ويل لحرب فارسا |
|
إذا لبسوا القوانسا ١ / ١٨٢ |
تجرد للحمام عن قشر لؤلؤ |
|
وألبس من ثوب الملاحة ملبوسا ٤ / ٢٦٥ |