الصفحه ٤٠ : نصرانيّا حقّا ؛ فأمر المسلمون بأن يقولوا للنصارى : (قُولُوا
آمَنَّا بِاللهِ) وصبغنا الله بالإيمان صبغة لا
الصفحه ٣١٣ :
(كنتم خير أمّة
أخرجت للنّاس)
١١٠
١ / ٩٠
(والله يحبّ
المحسنين
الصفحه ١٤٦ : لثبوته له) أى لثبوت ذلك الحكم لذلك الغير (أو نفيه عنه
نحو (يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٨٠ : أدبرت
الشمس خاف أن تغيب قبل أن يفرغ منهم فيدخل السبت فلا يحل له قتالهم فيه فدعا الله
فرد له الشمس حتى
الصفحه ٢٢٩ :
الواقع بين المفردات (فهو مذموم ؛ لأنه سرقة محضة ويسمى نسخا وانتحالا كما
حكى عبد الله بن الزّبير
الصفحه ٣١١ : تعبدون إلا الله)
٨٣
٢ / ٦٠٠
(قالوا نؤمن بما
أنزل علينا ويكفرون بما وراءه)
٩١
الصفحه ٣١٢ :
(ورفع بعضهم درجات)
٢٥٣
١ / ٥٨٣
(قال أنّى يحيي هذه
الله بعد موتها)
٢٥٩
الصفحه ١٠٨ : الاعتبارى ما لا وجود له فى الخارج ، والحقيقى
ما له وجود فى الخارج وحينئذ فالاعتبارى لا يكون إلا غير حقيقى
الصفحه ٢٣١ :
دخل على معاوية فأنشده هذيين البيتين فقال له معاوية : لقد شعرت بعدى يا
أبا بكر ولم يفارق عبد الله
الصفحه ٢٦٢ :
إن كنت أزمعت) أى عزمت (على هجرنا ، من غير ما جرم فصبر جميل وإن تبدّلت
بنا غيرنا ، فحسبنا الله ونعم
الصفحه ٢٩٧ : بعد حمد الله أما بعد هو (فصل الخطاب) قال ابن الأثير :
والذى أجمع عليه المحققون من علماء البيان أن فصل
الصفحه ٣١٦ :
(ألم يؤخذ عليهم
ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحقّ ودرسوا ما فيه)
١٦٩
٢ / ٥٣١
الصفحه ٣٢٦ :
(إنّ المسلمين
والمسلمات)
٣٥
١ / ٥٦٥
(وتخشى النّاس والله
أحقّ أن
الصفحه ٢٤ :
إلا بين الاتقاء والاستغناء ؛ فبّينه بقوله : (والمراد ب (استغنى) أنه زهد
فيما عند الله تعالى كأنه
الصفحه ١٢١ :
ولا دواء له أنجع من شرب دم ملك كما قال الحماسى : (١)
بناة مكارم
وأساة كلم