الصفحه ٨٥ :
الممدوح مبالغة فى كرمه ، فصار الأصل ويشرب بكف كريم ثم عبر عن ذلك المعنى
بالكناية بأن أطلق اسم
الصفحه ١٠٩ : فى عطائه فكأنه قيل : لا يشابهك السحاب فى عطائك والسحاب قيل جمع
سحابة ، وقيل اسم جنس (قوله : وإنما
الصفحه ١١٨ : الواحد وعلى الجمع لأنه اسم جنس وهو
المراد به هنا بدليل وصفه بالجمع ، وقيل : إنه جمع سحابة وعليه فوصفه
الصفحه ١٢٤ : ...
______________________________________________________
من المضاربة عند ملاقاة الأقران فى الحروب ، وذلك لازم لكمال الشجاعة ،
فأطلق اسم اللازم وأراد الملزوم
الصفحه ١٦٤ : كانت الزيادة فيه فى الآخر لأجل بيان اسمه بقوله
وربما
الصفحه ١٧٢ : بالمشابهة : الأمر المتشابه فهو مصدر بمعنى اسم الفاعل بدليل تفسيرها
بقوله : وهى ما يشبه الاشتقاق أى : وهى
الصفحه ١٧٥ : : فى بحث الأرصاد ، فلذا لم يتعرض لبيانها ، وحاصل
ما مر أن الفقرة بفتح الفاء وكسرها فى الأصل : اسم لعظم
الصفحه ١٧٩ : ، والظرف قبلها خبره ، وما
مهملة ، وأما قول الشارح فى المطول : إن من عرار فى موضع رفع على أنه اسم ما ومن
الصفحه ٢٠٥ : ) ...
______________________________________________________
أن الشعر لوزنه أنسب باسم الموازنة (قوله : بل
يجرى) أى : اسم
المماثلة وقوله فى القبيلين أى : النثر
الصفحه ٢٤٠ : .
______________________________________________________
والمناسب صيغة الماضى بأن يقال : ولقد كان به الزمان بخيلا كما دلت عليه
الجملة الاسمية من الأول ؛ لأن أصلها
الصفحه ٢٤٧ : : أى
سخىّ) أى : فهو مجاز
مرسل من إطلاق اسم الملابس بكسر الباء وهو سعة الباع أو الذراع على الملابس
الصفحه ٢٩٠ : فهو مجاز مرسل علاقته الإطلاق والتقييد ؛ لأنه استعمل اسم
المقيد فى المطلق ولهذا النقل عمم المصنف فيما
الصفحه ٣٥٩ :
قافية الكاف :
يا أيها
العطار عبر ل
نا عن اسم
شيء قل فى سومك ١ / ١٨٨
الصفحه ٣٨ :
حيث أطلق النفس على ذات الله تعالى لوقوعه فى صحبة (نفسي).
(والثانى) وهو
ما يكون وقوعه فى صحبة
الصفحه ٧٧ : ذُكْراناً
وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً)(١) فإن الانسان إما أن لا يكون له ولد ، أو يكون له ولد