الصفحه ١٠٦ : التعليل وهو أن يدعى لوصف علّة مناسبة له باعتبار لطيف) أى بأن ينظر
نظرا يشتمل على لطف ودقة (غير حقيقى
الصفحه ١٣٩ :
أمديح أم
هجاء
روى أن بشارا
أعطى لخياط أعور اسمه عمرو ثوبا ليخيطه له فقال له الخياط لأخيطنه بحيث
الصفحه ٢٨٢ : بركت بفناء حساس وضرعها يشخب دمّا ولبنّا فصاحت البسوس : وا ذلاه وا غربتاه
فقال جساس : اسكى يا حرة والله
الصفحه ١٧٨ : الصمة بن عبد الله القشيرى ، والصمة بوزن همة فى
الأصل اسم للرجل الشجاع والذكر من الحياة ، وسمى به هذا
الصفحه ١٩٣ : على هذه الصفة يسمى ترصيعا تشبيها
له بجعل إحدى اللؤلؤتين فى العقد فى مقابلة الأخرى المسمى لغة بالترصيع
الصفحه ٢٣٨ : سخا به على وكان بخيلا به على
فلما أعداه سخاؤه أسعدنى بضمى إليه وهدايتى له لما أعدى سخاؤه (ولقد يكون به
الصفحه ١١٤ : : وهو المصنف فهذا البيت له ، وقد وجد بيتا فارسيا فى هذا المعنى
، فترجمه بالعربية بما ذكر ، وقال كقوله
الصفحه ٢٣٦ :
: يروى عن أبى معاذ رواية بشار أنه قال : أنشدت بشارا قول سلم فقال : ذهب والله
بيتى فهو أخف منه وأعذب
الصفحه ٢٨١ : النار التى تلتظى تعسف لا حاجة إليه (أرقّ) خبر المبتدأ من
رقّ له إذا رحمه (وأحفى) من حفى عليه تلطف وتشفق
الصفحه ٣٠٤ : العبارة وكيف لا وكلام الله سبحانه وتعالى فى الرتبة
العليا من البلاغة القصوى من الفصاحة ولما كان هذا المعنى
الصفحه ١٠ : تقابل التضايف ، أو ما يشبه شيئا من ذلك (ويكون) ذلك
الجمع (بلفظين من نوع) واحد من أنواع الكلمة (اسمين
الصفحه ١٥٨ : ، والثانى مفرد ، إذ هو اسم
فاعل المؤنث من ذهب وكتابتهما متفقة فى الصورة فالجناس بينهما متشابه.
(قوله
الصفحه ٣٣ : ذكره العلامة ابن يعقوب أن الفقرة فى الأصل اسم
لعظم الظهر ، ثم استعير لحلى يصاغ على هيئته عظم الظهر ، ثم
الصفحه ٤٣ : تفسير والمراد باستماعها لحديث الواشى قبولها له
من إطلاق اسم السبب على المسبب (قوله : فلج بها الهجر) أى
الصفحه ٥٥ :
متيم لجّ فى
الأشواق خاطره
فإنه أراد
بالعقيق أولا المكان ثم أعاد اسم الإشارة عليه بمعنى الدم