الصفحه ١٨ : الثانية وتفاصيل ذلك في سيرة ابن هشام ج ١ ص ٤٣٨ ـ ٤٦٧
وتفاصيل عن هجرة المسلمين والرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٤ :
شملتني سعادة
القبر حتى
صرت في راحة ابن
ايوب أقرا
فقبل صلاح الدين
المروحة
الصفحه ٣٩٤ : ، كان
وزيرا كبيرا محبا للعلماء والصالحين ، له الميل الزائد إلى أهل الصلاح والدين
تمرّض بدمشق في قاعة ابن
الصفحه ٤٩١ : تاريخ الجزيرة العربية مجلد ١ ط
جامعة الرياض.
ـ وفيات الأعيان ،
ابن خلكان ، تحقيق د. احسان عباس ، ط دار
الصفحه ٥٧ : عتبة عن المدينة وولاها عمرو ابن سعيد بن
العاص وهذا للمرة الثانية على ما يبدو ، حيث كانت الأولى في زمن
الصفحه ٩٣ : نفسه خطبة فاطمة بنت الحسين فامتنعت ، فهددها بأن يجلد ابنها في الخمر ، وهو
عبد الله بن الحسين المثنّى
الصفحه ١١٢ : ورد في ترجمة تمام ابن العباس : وله أولاد وأولاد
أولاد ، فانقرضوا وآخرهم يحيى بن جعفر بن تمام مات زمن
الصفحه ٢٢٦ : ابن خلدون الذي حددها في سنة ٣٦٥ ه ، وولي بدلا عنه ابنه الحسن وابن
أخيه ، ولكن الذهبي جزم بوفاته سنة
الصفحه ١٤٨ : الري ، فقتل ابن ماهان وانهزم أصحابه ، وقد حددت وفاته في
الري سنة ١٩٥ ه.
ولم تتوفر لدينا
معلومات
الصفحه ١٧٦ : عليها حتى سنة ٢٣٣ ه حين ولى المتوكل ابنه محمد المنتصر أميرا على الحرمين
الشريفين كما سنتبين في ترجمته
الصفحه ٢٥٠ : الزيت والشمع (لاضاءة
المسجد النبوي الشريف).
ويشترط أن يكون
هؤلاء الأغاوات من الحنفية ، أو المالكية
الصفحه ١٠٣ : (٣)
استعمله على
المدينة عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك ، وكان هذا في زمان مروان ابن محمد ،
وكان قائد جيش
الصفحه ٤٩٣ :
٢ ـ في عهد الخلفاء الراشدين
١ ـ خلافة أبي بكر
الصديق رضياللهعنه : ١٢ ربيع الأول ١١ ه ـ ٢٢
الصفحه ٥٢٥ :
مالك بن منيف
٢٦٦
رميثة بن محمد
٢٩٨
الملك الظاهر
٢٦٦
بركات بن
الصفحه ٤٥٥ :
المولوي قاسم
٣٠٧ ، ٣٠٨
الناصر لدين
الله العباسي ٢٥٧ ، ٢٥٨
النعمان بن بشير
٣٤ ، ٣٥
النوار بنت مالك
٤٠