الصفحه ٨٦ : هشام وليا مكة
والمدينة في خلافة هشام بن عبد الملك (٣).
٧٧
ـ عمرو بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن
الصفحه ٩٩ : خلفا
لخالد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم سنة ١١٨ ه (١) ، وقد كان ولي مكة والطائف في سنة ١١٤ ه
الصفحه ١٠٧ : وقتلوه وجماعته ، وكانوا من العبيد وأهل السوق ، فقال أبو
البيضاء شميل مولى زينب من ولد الحكم بن أبي العاص
الصفحه ١٢٨ :
وحكمه ، حيث أشار عليه بعض العقلاء في المدينة بعد تسلمه زمام الأمور ، أن يعهد
إلى بعض ذوي العقل والحكمة
الصفحه ٣٢٢ :
الحكم العثماني للحجاز في سنة ٩٢٣ ه
بعد استيلاء
السلطان سليم الأول على سورية وفلسطين بعد معركة
الصفحه ٣٧٢ : ويوما واحدا ، وسبب عزله : بعد وفاة الشريف عبد
المحسن بن زيد تفرقت حكمة الأشراف ، واختلفت آراؤهم ، وحدثت
الصفحه ٣٧٨ :
، فعزم على الخروج من حكمه ليكون عذرا في عدم اللقاء .. فما إن وصل بشير آغا إلى
رابغ ، أتاه نجّاب بخبر وفاة
الصفحه ٤٩٤ : صلىاللهعليهوسلم
٤٠ ه
للمرة الثالثة.
مروان بن الحكم
٤٢ ه
عبد
الصفحه ٤٩٥ :
٤ ـ خلافة مروان بن
الحكم : ٦٤ ه ـ ٦٥ ه.
حبيش بن دلجة
٦٥ ه
قائد جيش مروان بن الحكم
الصفحه ٨ : ، وخاصة
بعد سنة ٩٢٣ ه ، إثر الحكم العثماني للبلاد العربية وحتى حملة محمد علي باشا على
الحجاز ، حيث أتبعت
الصفحه ١٧ : حكم يثرب منفردين أو مجتمعين ، ولكن من المعلوم فيما بعد أن الرسول صلىاللهعليهوسلم أجلاهم عن يثرب بعد
الصفحه ٣٧ : مروان ابن الحكم وذكر انه تحول إلى الرّبذة قبل موته.
١٩ ـ علي بن أبي طالب
رضياللهعنه
(١)
ـ أمير
الصفحه ٥١ : ، وفي سنة ٥٠ ه قدم
جارية بن قدامة إلى معاوية فأعطاه مائة ألف درهم".
٣٩ ـ مروان بن
الحكم بن أبي العاص
الصفحه ٥٨ :
إلى يزيد بن معاوية وكذلك عبد الله بن الزبير ، رغم الحاح مروان بن الحكم فقال :
ما كنت لأسفك دماءهما
الصفحه ٦٣ : يبايع
، وقد ضرب عنق يزيد بن عبد الله بن زمعة وكان صفيا ليزيد ، وتدخل مروان بن الحكم ،
ولكنه نهره وضربه